الشئ، ويعادله. ويدل عليه قول أمير المؤمنين عليه السلام: " وقيمة المرء ما قد كان يحسنه " (١) والثمن: ما يقع التراضي به مما يكون وفقا له، أو أزيد، أو أنقص.
ويرشد إليه قوله - سبحانه -: ﴿وشروه بثمن بخس﴾ (2). فإن تلك الدراهم العديدة لم تكن قيمة يوسف، وإنما وقع عليها التراضي، وجرى عليها البيع.