حدثنا يوسف بن حماد، عن عبد الأعلى، عن سعيد، عن قتادة تمترون: تشكون في البعث. ويقال: ما عن ذلك الأمر حم ولا رم، أي ليس يحول دونه غيره. والرم: صلة لحم مثل بسن صلة لحسن. ويقال: جاء بالطم والرم: ما على وجه الأرض من فتات الأشياء.
قال ابن الأعرابي: الريم: عجب الذنب، والريم: الفاضل من الأنصباء إذا قسمت الجزور، والريم: العلاوة بين الجوالقين.
قوله: لا ترم منزلك الريم: البراح، ما يريم يفعل:
[ما يبرح يفعل] قال الأعشى:
أبانا فلا رمت من عندنا فإنا بخير إذا لم ترم وسمعت أبا نصر يقول: الريم: الفضل، وقال الأصمعي: الريم:
الزيادة وأنشد:
مجرسات غرة الغرير بالريم والريم على المسجور