- وهو جائز - فإذا أدخلوا الألف واللام اختاروا هذا المرء الصالح كما قال الله تعالى: (بين المرء وزوجه).
أخبرني أبو نصر عن الأصمعي: المروراة الأرض المستوية البعيدة.
قال أبو زبيد.
من يرى العير لابن أروى على ظهر المرورى حداتهن عجال قوله: من يرى العير الإبل، لابن أروى: يريد الولد بن عقبة. وذلك حين أشخص إلى عثمان وادعى عليه أهل الكوفة أنه شرب الخمر فصلى بهم الغداة أربعا.
والمريرة: النفس، قالت خنساء:
مثل السنان تضئ الليل غرته مر المريرة حر لابن أحرار أخبرنا عمرو، عن أبيه: المرير: تمر وخبز يمرس في الماء. وأنشدنا