على دابة وأنها نفقت ولست أعطي عطائي إلا أن أحلف أنما هي الدابة التي اعترضت عليها، فقال إبراهيم: اذهب فخذ دابة فاعترض عليها بجسدك ثم احلف عليها (1) أنها هي الدابة التي اعترضت عليها وأنت تعني اعتراضك بجسدك - قال (2) حدثناه أبو المنذر (3) الكوفي عن (3) قيس بن الربيع عن الأعمش عن إبراهيم.
وقال أبو عبيد: في حديث عمران (4) بن حصين (4) جذعة (5) أحب إلي من هرمة، الله أحق بالفتاء والكرم - قال: حدثناه ابن علية عن أيوب عن ابن سيرين عن عمران (6).
قوله: بالفتاء (7) - ممدود وهو مصدر (8) الفتي السن. يقال (2): بين الفتاء وقال الشاعر (9): (الوافر)