أنها كانت تجلس في مركن لأختها زينب وهي مستحاضة حتى تعلو صفرة الدم الماء.
* فرع * * وله * وقال أبو عبيد: في حديث النبي عليه السلام أنه سئل عن الفرع فقال: حق، وأن تتركه حتى يكون ابن مخاض أو ابن لبون زخزبا خير من أن تكفأ إناءك وتوله ناقتك وتذبحه يلصق لحمه بوبره.
قوله: الفرع، هو أول شئ تنتجه الناقة، فكانوا يجعلونه لله، فقال النبي عليه السلام: هو حق، ولكنهم كانوا يذبحونه حين يولد