أي مستو قال عبيد بن الأبرص يصف الإبل: [البسيط] هدلا مشافرها بحا حناجرها تزجي مرابيعها في قرقر ضاحي [المرابيع ما ولدت في أول النتاج في الربيع] [والقرقر: المكان المستوي. والضاحي: الظاهر البارز للشمس].
وقد روي في بعض الحديث: بقاع قرق، وهو مثل القرقر [في المعنى]. وأنشدنا الأحمر في سير الإبل: [الرجز] كأن أيديهن بالقاع القرق أيدي جواز يتعاطين الورق شبه [بياض أيدي] الإبل ببياض أيدي الجواري.
وقال أبو عبيد: في حديث النبي عليه السلام: لا تصروا الإبل