ويروى: يحس منه مائح. وقال آخر: [الرجز] يا أيها المائح دلوي دونكا إني رأيت الناس يحمدونكا والمائح في أشياء سوى هذا.
وقال [أبو عبيد]: في حديثه عليه السلام / أن رجلا أتاه، فقال يا رسول الله! إنا نركب ارماثا لنا في البحر فتحضر الصلاة وليس معنا ماء إلا لشفاهنا، أفنتوضأ بماء البحر فقال: هو الطهور ماؤه والحل ميتته.
قال الأصمعي: الأرماث خشب يضم بعضها إلى بعض ويشد ثم يركب، يقال لواحدها: رمث، وجمعه أرماث والرمث في غير هذا أن تأكل الإبل الرمث فتمرض عنه. قال الكسائي: يقال منه: