أخلاطا من الناس من قبائل شتى، وقد يمكن أن يكون مع كل واحد منهم وفضة كما قال الفراء. وقال بعضهم: الأوقاص، وهو عندنا خطأ في هذا الموضع إلا في الفرائض.
وقال [أبو عبيد]: في حديثه عليه السلام حين ذكر الشهداء فقال: ومنهم أن تموت المرأة بجمع.
قال أبو زيد: يعني أن تموت وفي بطنها ولد. وقال الكسائي مثل ذلك، قال: ويقال أيضا: بجمع، لم يقله إلا الكسائي. وقال غيرهما: وقد تكون / التي تموت بجمع أن تموت ولم يمسسها رجل لحديث آخر يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرفوعا: أيما امرأة