وضربه فجنبه، إذا أصاب جنبه.
ويقال: مروا يسيرون جنابيه، وجنابتيه، أي ناحيتيه.
وقعد فلان إلى جنب فلان، والى جانب فلان.
والجأنب، بالهمز، الرجل القصير الجافي الخلقة، ورجل جأنب إذا ان كزا قبيحا.
وقال أمرؤ القيس:
ولا ذات خلق إن تأملت جأنب (1) ورجل أجنب، وهو البعيد منك في القرابة.
وقال علقمة:
فلا تحرمني نائلا عن جناية فاني امرؤ وسط القباب غريب (2) (3) نجب:
قال الخليل: النجب قشور الشجر الغلب.
ولا يقال لما لان من قشر الأغصان نجب.