والجانب والجوانب معروفة.
ورجل لين الجانب (والجنب)، أي سهل القرب ويجئ الجنب في موضع الجانب، قال:
الناس جنب والأمير جنب (1) كأنه عدله بجميع الناس.
(وقوله عز وجل مخبرا عن دعاء إبراهيم إياه: " واجنبني وبني أن نعبد الأصنام " (2)، أي نجني) (3).
والجنابان: الناحيتان.
والجنبتان: ناحيتا كل شئ كجنبتي العسكر والنهر ونحوهما، والجميع الجنبات.
والجنيبة: كل دابة تقاد.
وجنبته عن كذا فاجتنب أي تجنبه، قال الله عز وجل: " واجنبني وبني أن نعبد الأصنام ".
وجنبته أي دفعت عنه مكروها.
والجنبة: مصدر الاجتناب.
والجنبة: الناحية من كل شئ، كأنه شبه الخلوة من الناس.