[أي: كلت له] (1).
والكيل: ما يتناثر من الزند.
والفرس يكايل الفرس [إذا عارضه وباراه] (2) كأنه يكيل له من جريه مثل ما يكيل له الآخر. وكايلت بين أمرين، أي: نظرت بينهما أيهما الأفضل.
وتقول: أكلت (3) الرجل، أي أمكنته من كيله فهو مكال.
كلا:
كلا على وجهين: تكون " حقا "، وتكون " نفيا ". وقوله عز وجل " كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية " (4). أي: حقا. وقوله سبحانه: " أيطمع كل امرئ منهم أن يدخل جنة نعيم... كلا " (5)، هو نفي.
لكي:
لكي فلان بهذا الامر يلكى به لكي، أي: أولع به.
كلا:
كلاك الله كلاءة، أي: حفظك وحرسك. والمفعول: مكلوء.
وقد تكلأت تكلئة، إذا استنسأت نسيئة، والنسيئة: التأخير.
ونهي عن الكالئ بالكالئ، أي: النسيئة بالنسيئة.