وتقول: فلان إذا جاذبته قرينته وقرينه قهرها أي إذا قرنت به الشديدة أطاقها وغلبها إذا ضم إليه أمر أطاقه، قال عمرو:
متى نشدد قرينتنا بحبل * نجد الحبل أو نقص القرينا (1) وقرينة الرجل امرأته.
وأقرنت لهذا البعير أو البرذون أي أطعته، اشتق من قولك: صرت له قرينا أي مطيقا، ومنه قوله تعالى: " ما كنا له مقرنين " أي مطيقين.
والأقرن والقرناء من الشاء ذات القرون.
والقرنان: الذي لا غيرة له.
وقارون ابن عم موسى - عليه السلام - وكان منافقا فلما عاتبه موسى استبان كفره فدعا عليه فخسف به.
والقرون: النفس.
والقيروان: القافلة، معربة.
والقيروان: اسم مدينة.
رقن:
ترقين الكتاب: تزيينه، وترقين الثوب بالزعفران والورس، قال:
دار كرقم الكاتب المرقن (2) والرقون: النقوش.