فوات الوفيات - الكتبي - ج ٢ - الصفحة ٣٩٩
الوهب ' و ' الإعلام بإشارات أهل الإلهام ' و ' العبادة والخلوة ' و ' المدخل إلى معرفة الأسماء ' و ' كنه ما لا بد للمريد منه ' و ' النقباء ' و ' حلية الأبدال ' و ' الشروط فيما يلزم أهل طريق الله تعالى من الشروط ' و ' أسرار الخلوة ' و ' عقيدة أهل السنة ' و ' المقنع في إيضاح السهل الممتنع ' و ' إشارات القرآن ' و ' كتاب الهو ' و ' الأحدية ' و ' الاتحاد العشقى ' و ' الجلالة ' و ' الأزل ' و ' القسم ' و ' عنقاء مغرب في ختم الأولياء وشمس المغرب ' و ' الشواهد ' و ' مناصحة النفس ' و ' اليقين ' و ' تاج التراجم ' و ' القطب والإمامين ' و ' رسالة الانتصار ' و ' الحجب ' و ' الأنفاس العلوية في المكاتبة ' و ' ترجمان الأشواق ' و ' الذخائر والأعلاق في شرح ترجمان الشواق ' و ' مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم ' و ' المواعظ الحسنة ' و ' المبشرات ' و ' خطبة ترتيب العالم ' و ' الجلال والجمال ' و ' مشكاة الأنوار فيما روى عن الله - عز وجل - من الأخبار ' و ' شرح الألفاظ التي اصطلحت عليها الصوفية ' و ' محاضرات الأبرار ومسامرات الأخيار ' خمس مجلدات وغير ذلك قال الشيخ محيي الدين بن عربى: رأيت النبي في النوم فقلت: يا رسول الله أيما أفضل الملك أو النبي؟ فقال: الملك فقلت: يا رسول الله أريد على هذا برهان دليل إذا ذكرته عنك أصدق فيه فقال: ما جاء عن الله تعالى أنه قال * (من ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه) * وعلى الجملة فكان رجلا صالحا عظيما والذي نفهمه من كلامه حسن والمشكل علينا نكل أمره إلى الله تعالى وما كلفنا اتباعه ولا العمل بما قاله وقد عظمه الشيخ كمال الدين بن الزملكانى - رحمه الله تعالى - في مصنفه الذي عمله في الكلام على الملك والنبي والصديق والشهيد وهو مشهور فقال
(٣٩٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 393 394 395 397 398 399 400 401 406 407 408 ... » »»