شاه الروباشي، ونصرة الدين بهمن، وكمال الدين إسماعيل عارض الجيش، وحسام الدين كباول، والأمير سيف الدين الجاويش، وشهاب الدين غازي التركماني.
ومن أمراء التتار: زيرك صهر أبغا، وسرطق، وجركر، وتماديه، وسركوه.
وأما صاحب الروم فتحول إلى دوقات، وهي حصينة، على أربعة أيام من قيصرية.
ورجع الملك الظاهر على المعركة، فسأل عن عدة القتلى كم بلغت؟
فقيل: إن عدة قتلى المغل ستة آلاف وسبعمائة وسبعون نفسا. وتعب الجيش وقاسوا مشقة عظيمة.
وكان على يزك الجيش عز الدين أيبك الشيخي، وكان قد ضربه السلطان بسبب تقدمه، فتسحب إلى التتار.