وإقطاعا، ثم أعطاها لمملوكه عز الدين أيبك المعظمي، فبقيت في يده إلى أن أخرجه عنها الملك الصالح أيوب.
4 (حج الملك المعظم)) وفيها حج الملك المعظم، فسار من الكرك على الهجن، ومعه عز الدين أبيك صاحب صرخد، وعماد الدين بن موسك، والظهير بن سنقر الحلبي، وجدد البرك والمصانع، وأحسن إلى الناس، وتلقاه سالم صاحب المدينة،