قتله، مع أن طائفة من المتغالين في حبه من الحمقى الحاكمية يعتقدون حياته، وأنه لا بد أن يظهر، ويحلفون بغيبة الحاكم.
ويقال: إن أخته دست عليه من قتله لأمور بدت منه كما تقدم.
وحلوان: قرية نزهة على خمسة أميال من مصر، كان يسكنها عبد العزيز بن مروان، فولدله بها عمر رحمه الله. وقد مر في الحوادث بعض أمره.