وهي كثيرة منها: مقالة في إثبات الكيمياء والرد على مبطلها. وكل مصنفاته في الرياضي والإلهي. وكان زاهدا كزهد الفلاسفة، لا يحتفل بملبس ولا مسكن. أجرى عليه سيف الدولة كل يوم أربعة دراهم. وبدمشق توفي، وصلى عليه سيف الدولة. وعاش نحوا من ثمانين سنة. ومات في رجب، ودفن بمقبرة باب الصغير. محمد بن مروان بن زريق: أبو عبد الله البطليوسي. سمع ببلده من: منذر بن حزم، ومحمد بن سوبد.
ورحل، فأكثر عن: البغوي، وابن أبي داود، وابن زبان المصري. حدث بقرطبة.