4 (ذكر وزارة ابن مقلة)) وكان المقتدر قد نفى ابن مقلة إلى الأهواز، فأحضره القاهر مكرما واستوزره.
4 (ذكر إهانة مؤنس لشفيع المقتدري)) وفيها ادعى مؤنس أن شفيعا المقتدري على ملكه، ونادى عليه إهانة له بسبعين ألف دينار، فاشتري بذلك للقاهر وأعتقه.
4 (ذكر الصلاة على المقتدر)) وذكر المسبحي أن العامة لم تزل تصلي على مصرع المقتدر. وبني في ذلك المكان مسجد.) آخر الوقائع الكائنة في الطبقة الثانية والثلاثين من تاريخ الإسلام ومن خط مؤلفه علقته ولله الحمد والمنة