عبد الرحمن السلمي، أنا محمد بن الحسن الخشاب، أنا علي بن محمد المصري، حدثني أبو سعيد الخزاز، أنا إبراهيم بن بشار قال: صحبت إبراهيم بن أدهم فسألته عن بدو أمره، فذكر هذا.
قلت: رواها هلال الحفار، عن المصري الواعظ.
وروى قريبا منها: أبو الفتح القواس، عن أبي طالب بن شهاب، قال: حدثني علي بن محمد بن خالد بن إبراهيم بن بشار قال: سألت إبراهيم بن أدهم، فذكر نحوها، وزاد: فسألت بعض المشايخ عن الحلال، فقال: عليك بالشام، فصرت إلى المصيصة، فعملت بها أياما، ثم قيل لي عليك بطرسوس فإن بها المباحات، قال: فبينما أنا قاعد على باب البحر جاءني رجل فاكتراني لنظارة بستان.
المسيب بن واضح: سمعت أبا عتبة الخواص، سمعت إبراهيم بن أدهم يقول: من أراد التوبة فليخرج من المظالم، وليدع مخالطة الناس، وإلا لم ينل ما يريد.
النسائي: أنا علي بن محمد بن علي، سمعت خلف بن تميم، سمعت إبراهيم بن أدهم يقول:) رآني ابن عجلان فسجد ثم قال: تدري لم سجدت سجدت شكرا لله حين رأيتك.
سليمان بن أيوب: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: قلت لا بن المبارك: ممن سمع إبراهيم بن أدهم قال: قد سمع من الناس، ولكن له فضل في نفسه، صاحب سرائر، ما رأيته يظهر تسبيحا ولا شيئا من الخير، ولا أكل مع قوم إلا كان آخر من يرفع يده.
محمد بن سهل الموصلي: أنا أبو حاتم، سمعت أبا نعيم، سمعت