ورسل الاسلام - ط " ورسالة في تفسير:
لا يسأل عما يفعل - ط " و " الرد على كتاب الاسلام وأصول الحكم لعلي عبد الرزاق - ط " (1).
ابن بكلارش (.. - نحو 500 ه =.. - نحو 1006 م) يوسف بن إسحاق، ابن بكلارش الإسرائيلي: طبيب أندلسي. صنف كتاب " المستعيني - خ " في الرباط (55 د) في الطب، ألفه للمستعين بالله أحمد بن يوسف الهودي المتوفى سنة 503 كما في مقدمة النسخة. وكانت إقامة المستعين في سرقسطة (2).
الشواء (562؟ - 635 ه = 1166 - 1237 م) يوسف بن إسماعيل بن علي، أبو المحاسن، شهاب الدين، المعروف بالشواء: شاعر، من الأدباء. كان صديقا لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخبار حسانا. أصله من الكوفة، ومولده ووفاته بحلب. له " ديوان شعر " أربعة أجزاء، منه " منتخبات - خ " في برلين، وقصيدة " فيما يقال بالياء والواو " أولها:
" قل، إن نسبت: عزوته وعزيته " شرحها محمد بن إبراهيم ابن النحاس وسمى الشرح " هدى أمهات المؤمنين - خ " (3).
ابن الكتبي (.. - بعد 711 ه =.. - بعد 1311 م) يوسف بن إسماعيل بن إلياس الخويي المعروف بابن الكتبي: طبيب بغدادي.
صنف " ما لا يسع الطبيب جهله - خ " في شستربتي (4918) فرغ منه في جمادى الآخرة 711 (1).
ابن الكتبي (.. - 754 ه =.. - 1353 م) يوسف بن إسماعيل بن إلياس بن أحمد، أبو المحاسن، نصير الدين الخويي (الجويني؟) الشافعي البغدادي المعروف بابن الكتبي: طبيب، من العلماء بالفرائض والأصول. ولد بالمدينة، ونشأ وعاش ببغداد. وكان معيدا بالمستنصرية. له كتب، منها " ما لا يسع الطبيب جهله - خ " في مفردات الطب، يظهر أنه صنفه في دمشق (سنة 711) قال ابن قاضي شهبة: توفي في رجب سنة 754 عن ابن رجب، وعن ابن رافع:
في جمادى الآخرة من السنة الآتية (755) (2).
أبو الحجاج النصري (718 - 755 ه = 1318 - 1354 م) يوسف بن إسماعيل بن فرج بن إسماعيل، أبو الحجاج الأنصاري الخزرجي النصري: سابع ملوك " بني نصر " ابن الأحمر، في الأندلس. بويع بغرناطة ساعة مقتل أخيه محمد (أواخر سنة 733) وسنه إذ ذاك خمسة عشر عاما وثمانية أشهر. وكان في صباه كثير الصمت والسكون، فلم يمارس شيئا من أعمال الدولة إلا بعد أن توفرت له الحنكة والتجارب، فقام بأعباء الملك، وباشر بعض الحروب بنفسه. وقاتله الأسبانيون، فثبت لهم مدة، إلى أن " نفذ بالجزيرة القدر وأشفت الأندلس " كما يقول لسان الدين ابن الخطيب، فسدد الأمور، وتمكن بسعيه من تخفيف حدة الشدة.
وفي أيامه كانت وقعة البحر بأسطول الروم، ثم الوقيعة على المسلمين بظاهر طريف، وتغلب العدو على قلعة يحصب (المجاورة لعاصمته) وعلى الجزيرة الخضراء (باب الأندلس) سنة 743 وتمتع بالسلم في أعوامه الأخيرة. وبينما كان في المسجد الأعظم بحمراء " غرناطة " ساجدا في الركعة الأخيرة من صلاة عيد الفطر، هجم عليه " مجهول " وطعنه بسكين (أو خنجر) وقبض عليه، فسئل، فتكلم بكلام مختلط، فقتل وأحرق بالنار، وحمل السلطان إلى منزله فمات على الأثر. قال سيد أمير علي: وهو من أذكى وأشهر ملوك بني نصر (1).
يوسف بن إسماعيل (.. - بعد 812 ه =.. - بعد 1409 م) يوسف بن إسماعيل بن إبراهيم:
لغوي، بالعربية والفارسية. له " مشارع اللغة - خ " الجزء الأول منه، نسخة بديعة مبتورة الآخر، في خزانة الرباط (1714 ك) (2).