اللمطي: أمير، كان شاعرا، فاضلا، كبير المروءة. في شعره جودة وقوة.
أورد له الأدفوي قصيدة رائية، وقطعا حسنة. سكن القاهرة أيام القاضي تقي الدين ابن دقيق العيد. مولده ووفاته بقوص (1).
عمر فاخوري = عمر بن عبد الرحمن 1365.
عمر ابن الفارض = عمر بن علي 632 عمر بن فهد = عمر بن محمد 885 ابن معيبد (732 - 781 ه = 1332 - 1379 م) عمر بن أبي القاسم بن معيبد، تقي الدين: من وزراء الدولة الأشرفية الرسولية في اليمن. كان حسن السيرة.
ولي الوزارة سنة 774 ه، واستمر إلى أن توفي بتعز (2).
النشار (... - 938 ه =... - 1531 م) عمر بن قاسم بن محمد بن علي الأنصاري أبو حفص، سراج الدين النشار: مقرئ شافعي مصري. والنشار حرفته له كتب، منها " البدر المنير في شرح التيسير " و " البدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة - خ " في الزيتونة، ومنه نسخة بخطه في مكتبة عيدروس الحبشي بالغرفة في حضرموت، و " المكرر فيما تواتر من القراءات السبع وتحرر - ط " و " القطر المصري في قراءة أبي عمرو البصري - خ " في تونس ودمشق، و " الوجوه النيرة في قراءة العشرة - خ " بدمشق أيضا (3).
عمر بن لجأ (... - نحو 105 ه =... - نحو 724 م) عمر بن لجأ (وقيل: لحأ) بن حدير ابن مصاد التيمي، من بني تيم بن عبد مناة: من شعراء العصر الأموي: اشتهر بما كان بينه وبين " جرير " من مفاخرات ومعارضات. وهو الذي يقول فيه جرير:
" أنت ابن برزة منسوب إلى لحأ عند العصارة، والعيدان تعتصر " وبرزة أمه. مات بالأهواز (1).
عمر لطفي (1284 - 1329 ه = 1867 - 1911 م) عمر لطفي بن يوسف عاشور المصري:
مؤسس النهضة التعاونية بمصر. من علماء القانون. أصله من المغرب ومولده بالإسكندرية، ووفاته بالقاهرة. أنشأ نادي المدارس العليا بمصر وكثيرا من النقابات الزراعية وغيرها. وناب عن مصر في مؤتمر المستشرقين بجنيف سنة 1894 م. وصنف كتبا، منها " الامتيازات الأجنبية - ط " و " الوجيز في شرح القانون الجنائي - ط " و " إنشاء شركات التعاون - ط " وكتب بالفرنسية رسائل " الدعوى الجنائية في شريعة الاسلام - ط " و " حرمة المساكن - ط " و " حق المرأة - ط " و " حق الدفاع - ط " (1).
عمر الأزدي (291 - 328 ه = 904 - 940 م) عمر بن محمد بن يوسف، من آل حماد بن زيد، أبو الحسين الأزدي:
قاض، كانت له حظوة عند المقتدر العباسي. ولي القضاء، ثم جعل قاضي القضاة إلى آخر عمره. وكان عالما بالحديث والفرائض والحساب والأدب.
له " غريب الحديث " كبير، لم يتم، و " الفرج بعد الشدة " و " مسند " في الحديث، و " الرد على من أنكر إجماع أهل المدينة " قال القاضي عياض:
هو نقض لكتاب الصيرفي. توفي ببغداد شابا (2).