على السريان الكاثوليك: " ولولا عدول الدكتور لويس صابونجي عن دينه لذكرناه هنا " (1).
لي ليال = تشارلس جيمس (2) 1338 أبو الليث السمرقندي = نصر بن محمد 373 ليث بن بكر (... -... =... -...) ليث بن بكر بن عبد مناة، من كنانة:
جد جاهلي، من نسله الصعب بن جثامة الصحابي (تقدمت ترجمته) (3).
الليث بن سعد (94 - 175 ه = 713 - 791 م) الليث بن سعد عبد الرحمن الفهمي: بالولاء، أبو الحارث:
إمام أهل مصر في عصره، حديثا وفقها. قال ابن تغري بردي: " كان كبير الديار المصرية ورئيسها وأمير من بها في عصره، بحيث أن القاضي والنائب من تحت أمره ومشورته ". أصله من خراسان، ومولده في قلقشندة، ووفاته في القاهرة. وكان من الكرماء الأجواد.
وقال الإمام الشافعي: الليث أفقه من مالك، إلا أن أصحابه لم يقوموا به.
أخباره كثيرة، وله تصانيف. ولابن حجر العسقلاني، كتاب " الرحمة الغيثية في الترجمة الليثية - ط " في سيرته (1).
ليث بن سود (... -... =... -...) ليث بن سود بن أسلم بن الحافي، من قضاعة: جد جاهلي. بنوه عدة قبائل تفرعت من ابنه زيد (2).
الصفار (... - 297 ه =... - 909 م) الليث بن علي بن الليث الصفار:
أحد ملوك الدولة الصفارية في سجستان.
ولي بعد ابن عمه طاهر بن محمد (سنة 296 ه) واحتل بلاد فارس فأضافها إلى ملكه. وقصد أرجان، فتغلب عليه " مؤنس " خادم المقتدر العباسي، وقاده أسيرا إلى بغداد، حيث قتل على الأرجح (3).
الليث بن الفضل (... - بعد 187 ه =... - بعد 803 م) الليث بن الفضل الأبيوردي: من ولاة العصر العباسي. أصله من أبيورد (بخراسان) ولي إمرة مصر، للرشيد، سنة 183 واستمر أربع سنوات و 7 أشهر. وكان شجاعا، شديد البطش:
خرج عليه أهل الحوف بشرقي مصر، وساروا إلى الفسطاط، فقاتلهم في أربعة آلاف من جند مصر، وانهزم جنده، فبقي هو في نحو المئتين من أصحابه، فحمل بهم على أهل الحوف، فظفر، وقتل كثيرين، وبعث إلى مصر بثمانين رأسا. وهدأت الحال. فطلب من الرشيد جيشا يتقوى به، فلم يأذن الرشيد، وصرفه عن الامارة (سنة 187) فعاد إلى بغداد (1).
الليثي (ابن دأب) = عيسى بن يزيد 171 الليثي (الأندلسي) = يحيى بن يحيى (234) الليثي (الحافظ) = عمر بن علي 466 الليثي (الشاعر) = علي بن حسن 1313 ليس = وليم ناسو 1306 ابن أبي ليلى = محمد بن عبد الرحمن (148) ليلى بنت الأحوص (... -... =... -...) ليلى بنت الأحوص بن عمرو بن ثعلبة الكلبي: أم بسطام بن قيس الشيباني. تكرر ذكرها في بعض أخبار بسطام. أسره عتيبة بن الحارث اليربوعي، يوم " صحراء فلج " من أيام الجاهلية، ففدته ليلى بثلاثمائة بعير. وكانت صاحبة رأي، قال لها بسطام يوما: إني أخدمتك (أي جعلت في خدمتك) أمة من كل حي، ولست منتهيا حتى أخدمك أمة من بني " ضبة " فقالت له: لا تفعل، فان بني ضبة حي لا يسلم ولا يغنم منهم من غزاهم. ولم يطعها، فغزاهم، فقتلوه (2).
خندف (... -... =... -...) ليلى (الملقبة بخندف) بنت حلوان بن عمران، من قضاعة: أم جاهلية. ينسب إليها بنوها من زوجها " إلياس بن مضر " من العدنانية. قال الشريشي: وهي أم عرب الحجاز، وجميع ولد " إلياس " من خندف. ولخندف ينسبون، وجميع