الزوزني (البحاثي) = محمد بن إسحاق (463) الزوزني = حسين بن أحمد 486 الزوزني (البارع) = أسعد بن علي 492 الزوكاري (الصالحي) = محمود بن محمد 1032 ابن زولاق = الحسن بن إبراهيم 387 الزويتيني = أحمد بن عقيل 1316 زوين = أحمد بن حبيب 1267 * (زي) * ابن زيابة = عمرو بن لاي الزيات = حمزة بن حبيب 156 ابن الزيات = محمد بن عبد الملك 233 ابن الزيات (ص. التشوف) = يوسف بن يحيى 627 ابن الزيات = أحمد بن الحسن 728 ابن الزيات = محمد بن محمد 814 ابن زياد = عبيد الله بن زياد 67 أبو زياد (الأديب) = يزيد بن عبد الله نحو 200 ابن زياد (ملك اليمن) = محمد بن إبراهيم 245 ابن زياد = إبراهيم بن محمد 289 ابن زياد = أحمد بن محمد 312 ابن زياد = عبد الله بن محمد 324 ابن زياد = إسماعيل بن بدر 351 ابن زياد (أبو الجيش) = إسحاق بن إبراهيم 371 ابن زياد = عبد الرحمن بن عبد الكريم (975) * (زياد بن إبراهيم) * (... - نحو 290 ه =... - نحو 903 م) زياد بن إبراهيم بن محمد، من ولد زياد بن أبيه: أمير، ولي اليمن لبني العباس سنة 289 ه بعد وفاة أبيه، واستمر فيها إلى أن توفي (1) * (زياد بن أبيه) * (1 - 53 ه = 622 - 673 م) زياد بن أبيه: أمير، من الدهاة، القادة الفاتحين، الولاة. من أهل الطائف.
اختلفوا في اسم أبيه، فقيل عبيد الثقفي وقيل أبو سفيان. ولدته أمه سمية (جارية الحارث بن كلدة الثقفي) في الطائف، وتبناه عبيد الثقفي (مولى الحارث بن كلدة) وأدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره، وأسلم في عهد أبي بكر. وكان كاتبا للمغيرة بن شعبة، ثم لابي موسى الأشعري أيام إمرته على البصرة. ثم ولاه علي بن أبي طالب إمرة فارس. ولما توفي علي امتنع زياد على معاوية، وتحصن في قلاع فارس.
وتبين لمعاوية أنه أخوه من أبيه (أبي سفيان) فكتب إليه بذلك، فقدم زياد عليه، وألحقه معاوية بنسبه سنة 44 ه. فكان عضده الأقوى. وولاه البصرة والكوفة وسائر العراق، فلم يزل في ولايته إلى أن توفي. قال الشعبي: ما رأيت أحدا أخطب من زياد. وقال قبيصة بن جابر: ما رأيت أخصب ناديا ولا أكرم مجلسا ولا أشبه سريرة بعلانية من زياد. وقال الأصمعي:
أول من ضرب الدنانير والدراهم ونقش عليها اسم (الله) ومحا عنها اسم الروم ونقوشهم زياد. وقال العتبي: إن زيادا أول من ابتدع ترك السلام على القادم بحضرة السلطان. وقال الشعبي: أول من جمع له العراقان وخراسان وسجستان والبحران وعمان، زياد. وهو أول من عرف العرفاء ورتب النقباء وربع الأرباع بالكوفة والبصرة، وأول من جلس الناس بين يديه على الكراسي من أمراء العرب، وأول من اتخذ العسس والحرس في الاسلام، وأول وال سارت الرجال بين يديه تحمل الحراب والعمد، كما كانت تفعل الأعاجم. وقال الأصمعي: الدهاة أربعة: معاوية للروية، وعمرو بن العاص للبديهة، والمغيرة ابن شعبة للمعضلة، وزياد لكل كبيرة وصغيرة. وقال ابن حزم في (الفصل): امتنع زياد وهو قفعة القاع، لا عشيرة له ولا نسب ولا سابقة ولا قدم، فما أطاقه معاوية إلا بالمداراة وحتى أرضاه وولاه. أخباره كثيرة، وله أقوال سائرة. مات ولم يخلف غير ألف دينار. وقيل في وصفه: كان في عينه اليمنى انكسار، أبيض اللحية مخروطها، عليه قميص ربما رقعة.
ورثاه بعد موته كثير من الشعراء، منهم مسكين الدارمي. ولهشام بن محمد الكلبي كتاب (أخبار زياد بن أبيه) ومثله لابي مخنف لوط بن يحيى الأزدي، ومثله أيضا للجلودي (1).
* (فخر الدين الكاملي) * (... - 775 ه =... - 1373 م) زياد بن أحمد الكاملي، فخر الدين:
من أمراء الدولتين المجاهدية والأفضلية في اليمن. قدم الديار المصرية مع المجاهد (حين اعتقل المجاهد). قال الخزرجي: كان سيد الأمراء في زمانه، لا يقاس بغيره ولا يقارنه أحد، وكان سريع النهضة عند الحادثة، شجاعا رئيسا جوادا، كثير العدل، متحببا إلى الرعية، محبوبا عند الناس كافة. قتل غيلة في حد القحرية باليمن (2).
زياد الأعجم = زياد بن سليمان 100