الغزنوي (... - 593 ه =... - 1197 م) أحمد بن محمد (محمود؟) بن سعيد الغزنوي: أصولي فقيه، مات في حلب. من كتبه (الروضة في اختلاف العلماء) و (المقدمة المختصرة - خ) في الزيتونة ويسمى (المقدمة الغزنوية) في الفقه، و (روضة المتكلمين في أصول الدين (1).
الأشعري (... - نحو 600 ه =... - نحو 1203 م) أحمد بن محمد بن إبراهيم، شهاب الدين أبو الحجاج الأشعري الشافعي:
عالم بالأنساب. وضع مختصرا فيها سماه (التعريف بالأنساب) ثم عمل (اللباب في معرفة الأنساب - خ) في الأحمدية بتونس (1666) 172 ورقة قال مصنفه:
(ذكرت فيه أمهات القبائل وبطونها وجعلته مدخلا إلى علم النسب) و (طرفة المجالس وتحفة المجالس - خ) بالزيتونة (2) الحميري (514 - 610 ه = 1120 - 1213 م) أحمد بن محمد بن يحيى، أبو جعفر الحميري: مؤدب، من أهل قرطبة. قال المراكشي: هو آخر من انتهى إليه علم الآداب بالأندلس، لزمته نحوا من سنتين، فما رأيت أروى لشعر قديم ولا حديث، ولا أذكر لحكاية تتعلق بأدب أو مثل سائر أو بيت نادر أو سجعة مستحسنة منه. وأورد بعض أخباره (1).
ابن عساكر (542 - 610 ه = 1147 - 1213 م) أحمد بن محمد بن الحسن بن هبة الله، أبو الفضل، تاج الامناء ابن عساكر:
معدل من فقهاء الشافعية. دمشقي المولد والوفاة. له كتاب (الانس في فضائل القدس) و (مشيخة) خرجها لنفسه (2).
ابن واجب (537 - 614 ه = 1142 - 1217 م) أحمد بن محمد بن عمر، ابن واجب القيسي، أبو الخطاب: قاض محدث، له علم بالأدب. من أهل بلنسية، مولده بها. سمع من ابن بشكوال بقرطبة ومن آخرين بإشبيلية وأشبونة. وولي القضاء ببلنسية وشاطبة غير مرة، وصرف. له (استدراكات على معجم الشعراء للمرزباني) ومختصر لكتاب ابن بشكوال في (الغوامض والمبهمات) رتبه ترتيبا حسنا. واختصر كتابي (الفصل للوصل المدرج في النقل) و (المكمل في بيان المهمل) كلاهما لابي بكر الخطيب. وكتب كثيرا بخطه.
وكان له مرتب من بيت المال بمراكش فانقطع عنه، فقصدها لاستدراره فتوفي بها (1).
المعظمي (... - بعد 624 ه =... - بعد 1227 م) أحمد بن محمد بن الحسين بن تميم التميمي المعظمي: فقيه، من أهل دمشق.
له (التذكرة المعظمية في الأحكام الشرعية - خ) الجزء الرابع منه، كتبه سنة 624 ه (2).
الرازي (... - بعد 630 ه =... - بعد 1233 م) أحمد بن محمد بن أحمد المظفر ابن المختار، أبو العباس بدر الدين الرازي الحنفي: عالم بالتفسير والحديث عارف بالأدب، له نظم حسن. دخل دمشق وكان يفسر القرآن على المنبر بجامعها.
. سمع بها الحديث من أبي اليمن الكندي وغيره. ثم ذهب إلى بلاد الروم وتولى بها القضاء والتدريس. له كتب، منها (مباحث التفسير - خ) في دار الكتب وهو مناقشات لتفسير أبي إسحاق الثعلبي، وفي نهايته إجازة منه لتلميذه (جمشيد بن يهوذا) في ربيع الأول سنة 630 و (ذخيرة الملوك في علم السلوك - خ) في المخطوطات المصورة، و (مقامات - ط) بتونس تعرف بمقامات الحنفي، اثنتا عشرة مقامة:
خدم بها أبا حامد محمد بن محمد بن القاسم الشهرزوري روى فيها القعقاع بن زنباع،