" نوروز وسى روز " للفيض. وقد ذكرنا في ذيل " فرج المهموم " -> 16: 156 - 157 أن الباب الخامس منه عقده مؤلفه ابن طاووس في ذكر علماء النجوم من الشيعة وذكر تصانيفهم فيه. ونحن نذكر هاهنا ما لم نظفر له على عنوان خاص. وراجع " التقويم " في ذ 4: 397 - 403 و " الزيج " في ذ 12: 80 - 88 و " حل التقويم " -> 7: 66 - 67 و " دفتر تقويم " -> 8: 211 - 225 و " أحاديث الشمس والقمر " -> 1: 278 والأمثلة 2: 347 والأنواء 2: 409 وجوامع النجوم 5: 255 و " حدائق النجوم "، " القرانات " 17: 66 و " عقد گهر " و " العمل بالأسطرلاب " 15: 343 و " المواليد والمواقيت " 23: 231 و 237.
(378: كتاب النجوم) لأحمد بن فهد الحلي قم 173. نسبه إليه السماهيجي في إجازته للشيخ ياسين -> ذ 1: 205 في آخر " منية الممارسين ".
(379: كتاب النجوم) للبرقي أحمد بن محمد م 274 أو 280 عده ابن طاوس في " فرج المهموم. ص 122 " كتابا مستقلا. والظاهر أنه كان من أجزاء كتابه " المحاسن " كما ذكره النجاشي والطوسي. وقد ذكرنا المحاسن في (ذ 20: 124 - 126) ولم نشر إلى طبع قسم منه بتصحيح السيد جلال الدين الأرموي محدث من أساتذة جامعة طهران، فإنه طبعه في 644 ص. مع مقدمة في 70 ص وذلك في 1370 وليس فيه " النجوم " هذا.
وقد أورد شيخنا النوري في " دار السلام: 162 " العلاقات الحسنة بين البرقي صاحب المحاسن وبين أبي الحسن الماذرائي الذي فتح الري في 275 ورفع التقية عن أهلها وأكثرهم من الشيعة فألفوا باسمه الكتب كما صرح بذلك الياقوت في مادة " رى ". ولعله ألف " المحاسن " عند ما طرده أحمد بن محمد بن عيسى رئيس الأشاعرة من قم والتجأ إلى الماذرائي بالري ويكون تلف قسم من المحاسن ومنها " النجوم " هذا عند رجوعه إلى قم ومصالحته مع الأشاعرة. والماذرائي هذا هو الذي صدر له توقيعات، على تفصيل ذكر في " دلائل الإمامة " للطبري. ط. النجف 1369 ص 282 -