ومنه اشتق " النقطوية " اسمهم -> قم 1519 وهم يعدون نقطة الباء تحت " بسم الله " مبدء انطلاق للعلم وأساسا له، ويستشهدون بقول المعصوم " أنا النقطة تحت باء بسم الله ". هكذا فسره صاين الدين علي تركه الأصفهاني 9. 570 - 571 وصاحب " نفثة المصدور " قم 1267 وفيها رسالة لدهدار عياني 9: 777. أولها:
باى بسم الله چون شد جلوه گر * أي عياني بر گشا گنج گهر وأخرى لمير سيد علي الهمداني ذ 2: 56 و 9: 765 وأخري لشاه نعمة الله ولي 9: 1215 وأخرى لعلاء الدولة السمناني 9: 733 وأخرى لحجة الاسلام نير التبريزي 9: 1241 عرف نسخ جميعها في " خطي فارسي " ص 1467 و 3283 ومر " سر النقطة " ذ 12: 170 و " سير النقطة " 12: 279 و " المقلة " 22: 120.
(نقطهء فولاد) حاشية على " تهذيب المنطق " -> " نخود فولاد ".
(1521: النقطة القدسية) منسوب إلى الخواجة نصير الطوسي م 672 قم 1434 في بيان قول علي (ع) " العلم نقطة " فأورد اثنى عشر آية في بيان معان عرفانية حروفية للنقطة. أوله: [شرق نور الإلهية فتجلى لأعيان الماهية وألبسها الوجود بعناية الجود...] موجودة في آخر مجموعة كتبت 1284 عند (المشكاة).
(1522: نقل الأموات في الفقه الاسلامي) لعبد الرزاق بن محمد بن عباس ابن حسن بن قاسم الموسوي آل مقرم النجفي المولود 1312 مجلد كبير في أربع مسائل وتراجم من نقل جنائزهم (1523: نقل الأموات) للشيخ يوسف الفقيه العاملي قم 335 ومر " تحريم نقل الجنائز؟ " -> 11: 139 وردها -> 6: الرقم 1413.
(1524: نقل عشاق) لمحتشم كاشاني 9: 972 فارسي ألفه نظما ونثرا 944 وعمره 31 سنة فولادته 913. توجد نسخته عند الدكتور علي شايگان رئيس كلية الحقوق بطهران ونزيل أمريكا أخيرا، ونسخة عند (فخر الدين) وأخرى في (الملية) -> ف 1: 167 و 443 وأخرى في لنين گراد كما في " خطى فارسي "