الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٤ - الصفحة ٢٢٠
(نظم قانونچه) -> 17: 20 و 24 والناظم هو السيفي القزويني. قم‍ 1121 اسمه مفرح القوام -> 21: 361.
(1140: نظم القرآن) للشلمغاني أبى جعفر محمد بن علي من قرية شلمغان بواسط والمعروف بابن العزاقر ذكره النجاشي. وله مؤلفات كثيرة ألف بعضها قبل انحرافه الذي سبب قتله في 322 منها المباهلة (19: 47) طبعت في سادس البحار، ص 641 - 652 ومنها الغيبة التي ينقل عنها الطوسي في " الغيبة " (ذ 16: 79 - 80) ومنها " الحاسة السادسة " التي يدرك بها وجود الله وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذئ على قائليه من الفلاسفة.
(نظم قصص الأنبياء) لغواصي يزدي قم‍ 1105 مر في 17: 104.
(1141: نظم قصة أخذ الشارب) لجمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد ابن المتوج البحراني قم‍ 1035.
(1142: نظم قصيدهء برده) المذكورة في ذ 3: 13 - 14 و 84 وشروحها في 14: 5 - 6 و 9: 251، 368. نظمه بالفارسية " نصير ". توجد النسخة في (الرضوية) من وقف ابن خاتون في 1067 أوله: [چشمم خون وأشك همى ريزد از كجا؟...] وآخره: [ما دام بر روند شتر ره به نغميا].
(1143: نظم قصيدة البستي) -> 17: 135 وشرحيها -> ذ 14: 7 - 8 نظمها بالفارسية بدر الدين الجاجرمي -> 9: 128. أول العربي:
زيادة المرء في دنياه نقصان * وربحه غير محض الخير خسران وكل وجدان حظ لا ثبات له * فان معناه في التحقيق فقدان وأول الترجمة الفارسية:
هر كمالي كه ز دنيا است همه نقصان است * سود گر بهر نكوئى نبود خسران است
(٢٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 ... » »»