" مناجاة نامه " مع " أوصاف الاشراف " في 1207، وطبع بعدها مكررا بطهران وغيرها، وتوجد عدة مقالات لا نريها في إحدى من الرسالتين المطبوعتين. أولها وكمياتها مختلفة في النسخ العديدة ففي بعض النسخ: [باسمك القدوس إلهي أين چه فضل است كه با دوستان خود كردى..]. وفي بعض: [حمد له..
چنين گويد مصنف أين تحفه.. بدانكه پيرى كردن معلمي است..]. و [حمد له والعاقبة.. صلاة..]. و [أي ز دردت بيدلان را بوى درمان آمده..]. [أي كريمي كه بخشندهء عطائي..]. و [دلا در كار حق ميكن نظرها..]. و [روزى در غرور جوانى بر خود نظر كردم..]. و [مست توام واز جرعه وجام آزادم..
إلهي بعجز خود آگاهم وبه بيچارگى خود گواهم..] [إلهي عذرها بپذير وعيبها مگير..]. و [إلهي دلى ده كه در كار توجان بازيم..] و [إلهي چون در تو نگرم شاهم تاج برسر، چون بخود نگرم خاكم..]. و [دل از جان پرسيد كه أول أين كار چيست وآخراين كار چه..]. وذكر في (ص 1322) من " فهرست نسخه هاي خطى فارسي " حدود 90 نسخة من هذه المقالات أقدمها كتابة في (شهيد على پاشا 1 / 2703) كتبت بقلم النسخ ضمن المجموعة المؤرخة (731 789) وعنوانها: " مناجاة " ونسخة أخرى في (طهران، خانقاه النعمة اللهية) ضمن المجموعة المؤرخة (9 ج 822).
(6868: مناجاة قادريه) فارسية، توجد في (باكستان، لاهور، پرفسور شيرانى 3 / 1225 / 4278) لا يعرف أكثر من هذا فهرسها.
(مناجاة نامهء منظوم) نوع من الشعر الفارسي، يوجد في أكثر الدواوين الفارسية وأيضا من هذا القبيل ما نظمت معمولا في أول المنظومات العرفانية والقصصية لا نذكر منها الا ما أفردت في الاستنساخ.
(6869: مناجاة نامهء منظوم) للشيخ البهائي، المذكور في (9:
143). أوله:
دلا تا بكى از در دوست دوري * گرفتار دام سراى غروري