عبد الكريم بن طاووس، والسيد عميد الدين عبد المطلب من آل مختار، والأمير فلك الدين محمد المستعصمي المتوفى 710 مؤلف (الجوهر الفريد).
(3992: المشيخة) أو (كرسي نامه) لميرزا أبو القاسم راز، بابا ذهبي الشيرازي المتوفى 1286 المذكور في (9: 346). وهي سلسلة مشايخه حتى تصل إلى الشيخ الكرخي وعلي بن موسى الرضا (ع) ومنه إلى النبي (ص). أوله: [بدان أي صديق صديق وسرمست بادهء تحقيق كه سلاك ومجذوبين رآه در سلوك في سبيل الله]. يوجد منه في (دانشگاه 11 / 3576) ضمن مجموعة المؤرخة 1304 و (المجلس 8 / 3260) كتابته 1307 و (الملك 3 / 5196) كتابته 1340. كما في (فهرست نسخه هاي خطى: 1315).
(3993: المشيخة) فيه ذكر طرق المشايخ الذي يروي عنهم، للشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري، صاحب (آيات الاحكام) المتوفى 1150. ذكره سيدنا الحسن صدر الدين بعنوان (الرسالة).
و (المشيخة) بفتح الميم وكسر الشين، اسم مكان يعني موضع المشايخ، والمشيخة بفتح الميم والياء وسكون الشين اما جمع كالمشايخ أو اسم جمع.
(3994: المشيخة) مثل كتاب الحسن بن محبوب الا أنه أصغر منه لأبي محمد الوشاء، جعفر بن بشير البجلي صاحب المسجد في بجيلة بالكوفة، المتوفى بالأبواء سنة ثمان ومائتين.
(3995: المشيخة) لأبي علي الحسن بن محبوب السراد البجلي الكوفي، من أصحاب الاجماع واحد الأركان الأربعة في عصره والراوي عن الرضا (ع) وعن ستين رجلا من أصحاب الصادق (ع)، والمتوفى سنة أربع وعشرين ومائتين عن خمس وستين سنة، وقد مر مبوب كتاب مشيخة الحسن بن محبوب متعددا في (19: 57) ويأتي منتخبه الذي انتخبه الشهيد الثاني عنه بخطه في قرب ألف حديث. وذكر الشيخ في الفهرست طريقا خاصا إلى (المشيخة).
(3996: المشيخة) أو (سلسلة مشايخ نقشبنديان) رسالتان، لضياء الدين خالد بن حسين الكردي الشهرزوري، المتوفى 1242، المذكور في (9: 183) يوجد