مبسوط في رد العامة مع الترجمة بلسان الأردو، طبع بالهند، للمولوي السيد أحمد حسين بن السيد إمام بخش صاحب العظيم آبادي المعاصر والمتوفى حدود 1319 وكان صهر السيد محمد الوزير بن المفتى السيد محمد عباس على ابنته، طبع 1290 في 1000 صفحة.
(1766: مجمع البحرين ومطلع السعادتين) في الجمع بين الكلمات القصار في الحكم والمواعظ الصادرة من لسان النبي صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين (ع) أعني مجرى النبوة والإمامة، نقلا عن كتاب " الشهاب " للقاضي القضاعي و " نهج البلاغة " للشريف الرضي، للشيخ أبى السعادات أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني من أصحابنا، كذا ذكره العلامة المجلسي في السابع عشر من " البحار " في أواخر مواعظ الرسول صلى الله عليه وآله. أقول: وله أيضا " أكسير السعادتين 2: 278 " ولعلهما متحد، راجعه. ومر آن السيد ابن طاووس يروى عن المصنف 635.
(1767: مجمع البحرين) فارسي، في الكيميا، لشاه خير الله الحقاني، يوجد في (الآصفية: 52 كيميا) غير مؤرخة، كما في فهرسها.
(1768: مجمع البحرين ومطلع النيرين) في غريب القرآن والحديث للشيخ فخر الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح النجفي، الذي خرج في مادة تاريخ وفاته 1085 (يطوف عليهم ولدان مخلدون)، قد كتبه بعد " غريب القرآن " وكتابه " غريب الحديث " لكنه لم يحط بغريبهما تاما فيهما فكتب مستقصيا هذا الكتاب، واستخرجه غالبا من " الصحاح " و " القاموس " و " النهاية " و " المجمل " و " المعرب " وأمثالها. أوله: [الحمد لمن خلق الانسان وعلمه البيان والتبيان] طبع مكررا، وقد فرغ منه 16 رجب 1079، ونسخة عليها حواشي كثيرة بخط محمد بن علي بن بهاء الدين الطريحي، كتبها بعد وفاة ولد المؤلف الذي قرظ هو الكتاب بقوله: في كل حرف من مؤلفك الجزاء غدا يسرك، فقت الأوائل والأواخر يا أبي لله درك، وعليها حواشي للمؤلف وولده، وأكثرها للسيد شبر بن محمد الموسوي، كتبها بخطوطه في تواريخ مختلفة من 1179 إلى 1186، رأيت تلك