الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٩ - الصفحة ١٠٣
بخط من القرن الحادي عشر كما في فهرسها.
(مثنوي آب حياة) لصدر الاسلام الحاج ميرزا علي أكبر الهمداني، ناظم " مثنوي صدرية ". مر (1 - 2) وطبع بطهران، ويوجد منه نسخة عند فخر الدين النصيري بطهران.
(مثنوي آب زلال) للمفتي مير محمد عباس، مر (1: 2).
(مثنوي آب زلال) للمولى محسن الفيض، المتوفى 1091 المذكور في (1 2 و 9: 853). أوله: فياض على الاطلاق را حمد وسپاس بي منتها..
يا محيي قلب كل عارف * فياض زوارف المعارف رتبه على جرعتين في كل جرعة ثلاثة أنفاس، الجرعة الأولى في الخطاب مع الله والثانية في الخطاب إلى النفس، قال في هذه الستة أنفاس كافية لمن كان متعطشا للوصول. وآخره:
از سر تا پاي گوش بادت * وين " آب زلال " نوش بادت رأيت منه نسخا منها بخط غلام علي البهبهاني كتابتها 1122 كتبت بأمر مجتهد الزماني علامي فهامي السيد عبد الغنى بن عبد الغفار الدهدشتي الحسيني عند السيد محمد الجزائري، يوجد نسخة أخرى عند فخر الدين النصيري بطهران كتابتها 1251.
(554: مثنوي آب ودانه) فارسي ملمع، للسيد محمد بن جمال السالكين سيد مشايخي السيد المرتضى الرضوي الكشميري، المولود في ذي الحجة 1312 في النجف الأشرف كبير يزيد عن سبعمائة بيت، رأيت النسخة المكتوبة بخطه في النجف الأشرف في أول ربيع الأول 1365. أوله: (الحمد لله الملك الرحمن الذي خلق الانسان علمه البيان) وذكر آخره أسماء كثير من المثنويات من مثل " نان وحلوا " للبهائي وغيره إلى قوله متواضعا:
فرق ديگر اينكه آب ودانه نيز * رزق حيوانات بي عقل وتميز (مثنوي آب ونمك) لولايتعلي، مر (1: 3).
(مثنوي آتشكده) لصادق تفرشي، والمتخلص ب‍ (صادق) المذكور في
(١٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 ... » »»