" أزاهير الرياض المريعة " و " تفسير ألفاظ المحاورة والشريعة ". أوله: [الحمد لله الذي خلق الخلايق من بسايط متباينة الأقسام...] فصل ترجمته في " معجم الأدباء " وذكر فهرس كتبه عن كتابه " مشارب التجارب " وقال: إني رأيت " لباب الأنساب " له. وفي مقدمة طبع " تاريخ بيهق " ص يد ذكر أن مجلده الأول موجود في مكتبة سپهسالار بعنوان " نهاية الأنساب " وقد ألفه بأمر أبي الحسن علي بن محمد بن يحيى العلوي، شرع فيه أواخر ج 2 وفرغ منه في شهر الصيام 558 وذكر فيه أنه استمد في تأليفه عن كتب السيد النسابة بخراسان علي بن الحسن بن المطهر، الذي صاحب الإمام الحسن بن علي القطان المقتول 548 وصرح البيهقي في تاريخه ص 54 انه لا يذكر أنساب أهل البيت فيه، لأنه كتبهم مستقلا في كتاب سماه " لباب الأنساب وألقاب الأعقاب " في مجلدين وقال: ذكرت فيه ما اطلعت عليه من شرفهم ومفاخرهم وتفاصيل نسبهم، أحال إليه أيضا في ص 64 وغيرها مكررا، ونسخة في تبريز موقوفة السيد علي الإيرواني عند ولده السيد عبد الحجة بهذا الاسم وأحال في " تاريخ بيهق " ص 253 إلى " لباب الأنساب " ونسخة من المجلد الأول منه في (الرضوية: 102) من القرن التاسع ظاهرا، كما في فهرسها.
(96: اللباب أو لباب الكلام) كما قد يقال له " لب الكلام " في كيفية علم الله تعالى بالأشياء من الجزئيات والكليات والمحسوسات والمعقولات، في مائتي بيت، للمحدث الفيض الكاشاني المولى محمد بن مرتضى المدعو ب‍ (محسن) المتوفى 1091 فرغ منه في 1041. أوله: [الحمد لله العليم الحكيم الذي لا يغرب عن علمه مثقال ذرة في السماوات والأرض...] ومر تفصيله بعنوان؟ رسالة في " علم الله " كتبه لولده علم الهدى وعناوينه [وصل - فصل - أصل] رأيته عند الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي بخط الشيخ حسن علي بن عبد الكريم المجلسي العاملي وعند الشيخ صالح الجزائري أيضا. قال في آخره: [هذا ما أردنا إيراده في هذا المختصر وهو لب الكلام في هذا المقام ومن أراد الزيادة فليطلبه من كتابنا الموسوم ب‍ " عين اليقين "] رأيته أيضا في مجموعة من رسائل الفيض في كتب المولى محمد علي