(مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء) نسخة منضمة إلى رسالة أخرى في القبلة أيضا وهي المأخوذ منها بعنوان (قبلة العجم وخرسان) ويأتي له (قبلة حويزة) و (كاشف الحال في معرفة القبلة والزوال).
(239: رسالة في قبلة خرسان) للمحقق الكركي. أولها: [اللهم إنا وجهنا وجوهنا إليك وتوكلنا بكليتنا عليك...] رأيتها في بعض المكتبات بإيران، ومر له (رسلة في الغيبة).
(240: رسالة في قبلة خرسان) وفيها بعد الخطبة [الذي يعتمد الفقيه في القبلة ويجب اعتماده أربع مقدمات اجماعية 1 - جواز الاعتماد على قبور المسلمين 2 - جواز الاعتماد على قواعد الهيئة 3 - عدم جواز التقليد 4 - عدم تبعية خراسان وعراق العجم لبغداد كما توهم شيخنا العلائي، بل المنقول عن بعض الأصحاب تبعيتهما العراق العرب...] أقول: الظاهر أن هذه هي رسالة الشيخ حسين بن عبد الصمد في قبلة خراسان، فراجعها.
(رسالة في قبلة الحويزة) للسيد عبد الله الجزائري المذكور كانت عند مباشر طبع (التذكرة) في كلكتة ويأتي باسمها (كاشفة الحال في معرفة القبلة والزوال) ومر له (قبلة تستر).
(241: رسالة في قبلة العراق وخراسان) أولها: [اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق بأذنك...] ذكر أولها أربع مقدمات: الأولى عدم الخلاف في أن القبلة الكعبة عينا أو جهة، الثانية عدم جواز التقليد في القبلة، الثالثة جواز الاعتماد على علم الهيئة، الرابعة جواز الاعتماد على المحاريب والقبور. رأيتها في كتب الشيخ عبد الحسين الحلي و (مكتبة الخوانساري) وهي للشيخ محمد ابن الحسن الحر العاملي. ومر (الفصول المهمة).
(242: في قبلة مسجد الكوفة) موجودة تمامها في مزار (البحار) للسيد الأمير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني، الذي تاريخ بعض إجازاته في 1063. ومر له (الغروپة).