(252: كتاب الدعاء) على هذا الترتيب: المقدمة في أذكار الخلوة وآدابها وأذكار الوضوء وأذكار أفعال الصلاة. الباب الأول في التعقيبات في ستة فصول:
1 - مطلق التعقيب، 31 دعاء، 2 - تعقيب الظهر، 3 - العصر، 4 - المغرب، 5 - العشاء، 6 - الصبح. ودعاء ثالث عشرها دعاء الحريق. وفي آخره: قال المولى المجلسي. الباب الثاني أدعية سجدة الشكر 12 دعاء. الباب الثالث للصباح والمساء الباب الرابع أدعية كل يوم 19 دعاء، الباب الخامس أدعية الصباح الأمير ع الباب السادس أدعية الاكمال من طلوع الشمس إلى الزوال من الصدقة والمائدة، الباب السابع ما بين الزوال إلى نصف الليل، الباب الثامن نصف الليل إلى طلوع الفجر وذكر في قنوت الوتر: قال المولى المجلسي، الدعاء الأربعين من المؤمنين في خصوص الوتر لم أره في رواية ولعلهم أخذوه من العمومات، نعم ورد في السجود بعد صلاة الليل وفي سجدة في الصلاة في أول الليل. وآخره سبعون استغفارا من علي ع مذكور في (البلد الأمين)، الباب التاسع أدعية أيام الأسبوع من الجمعة إلى السبت وأعواذها.
الباب العاشر ما يتعلق بيوم الجمعة من الصلوات والتنظيف وغيرها وخاتمة في التزويج والنكاح، الباب الحادي عشر من العاديات من لقاء الاخوان وغيرها، الباب الثاني عشر في أدعية الحوادث والأوجاع وغيرها. الباب الثالث عشر ما يتعلق بالمطالب ومنها الاستخارة بالرقاع. وفي الاستخارة المصحف حكى هذا عن المحدث الكاشاني.
والباب الرابع عشر فيما يتعلق بالسفر. الباب الخامس عشر ما يتعلق بالوصية وأحكام الأموات، وفي النسخة نقص بعد ذلك، والنسخة مجلد كبير عند السيد محمد رضا ابن السيد كاظم الطبسي بكربلاء لم نعلم منه إلا أنه متأخر عن المجلسي.
(253: كتاب رفع إلى الحضرة اللاهوتية) في صفر ثمان وأربعمائة وهو في مراتب للإسماعيلية من الناطق والوصي والداعي والامام والتالي والسابق والحجة. أوله: [مولانا الذي لا مولا لنا سواه وأمركم وإياه بالشكر لنعمه وآلائه...] يوجد في أربعة ورقات ضمن مجموعة في (دانشگاه: 1789) مع عدة رسائل اخر الإسماعيلية كتبت حدود القرن السادس. كما في فهرسها.