بن دلدار على م 1323. ذكره السيد علي نقي.
(1522: الفوائد البهية في شرح الفوائد الصمدية) للسيد محمد تقي النقوي م 1289 ذكره حفيده السيد علي نقي في (تراجم مشاهير علماء الهند) ولعل هذا عين (الفرائد البهية) المذكور. ومر للمؤلف في هذا الجزء (غنية السائل في أجوبة المسائل).
(الفوائد البهية في شرح الفوائد الصمدية) للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني الأصفهاني، المولود بها 1080 المتوفى عشر الأربعين بعد المائة والألف، قال في أوله: فشققت من اسمى اسمه، وسميته (الفرائد البهية). مر بهذا العنوان أوله: [نحو جنابك المتعال صرف وجوه الآمال وبابك مورد كل سؤال ومصدر كل نوال] يظهر منه انه شرحه الصغير، وله شرحان آخران وسيط وكبير، و لعله ما تممهما، قال في آخر الموجود: [وتم بحمد الله وتوفيقه تحريره وتنميقه على يد الفقير إلى رحمة الله الخبير والبصير بكل ظاهر وضمير بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني، أفاض الله سبحانه عليه العلم اليقين، سائلا منه التوفيق لإصابة التحقيق واتمام الشرحين (الوسيط) و (الكبير) انه على كل شئ قدير انتهى] رأيته عند السيد أبو القاسم بن السيد علي أكبر الخويي في النجف، بخط أقل الطلاب محمد مهدي بن الحاج مولى محمد علي الارومجى في 1260 أو أخرى بخط محمود ابن محمد الخويي في الخميس 7 صيام 1363 عند السيد محمد الموسوي، ويظهر منه ان شرحه الكبير، وانه اشتق اسم هذا الشرح من اسمه يعنى بهاء الدين. ورأيت نسخة أخرى منه عند السيد محمد مهدي الصدر، بسط القول في الحدائق الأربعة، واختصر نصف الاخر من الشرح الحديقة الخامسة، متعذرا بارتجاله للسفر. يأتي للمؤلف (رسالة في قاعدة اليد وكشفها عن الملك) (قبالهء قبيله) (قسام المواريث وأقسام التواريث) (القول الفصل في حقيقتي المسح والغسل).
(1523: فوائد التحرير) للشيخ المحدث الحر العاملي م 1104 وهي مقدمة لتحرير وسائل الشيعة وتحبير مسائل الشريعة الذي صرح في (أمل الآمل) بعزمه على تصنيفه ذكره في (كشف الحجب) ومر للمؤلف في هذا الجزء (الفصول المهمة في أصول الأئمة).