(2042: رسالة في علم الإمام والنبي) فارسية للمولى الآغا محمد علي الكرمانشاهي المتوفى 1216 كتبها في جواب سؤال السيد آقا. رأيتها في (مكتبة الخوانساري).
(2043: رسالة في علم الإمام) وعمومه لكل شئ علمهم الله تعالى به دون ما استأثر به علمه لنفسه ولم يشارك فيه أحدا من خلقه، وأثبت العموم كذلك بالأدلة الأربعة والتوفيق بين ما يدل على العموم وما ينفيه بوجوه عشرة، للشيخ محمد علي بن المولى حسن على الهمداني الحائري المعروف بالسنقري، سماها (الالهام في علم الإمام) أوله [الحمد لله رب..] فرغ منه 1357 وطبع في النجف 1370 فمن الآيات قوله تعالى:
[فلا يظهر على غيبه أحدا الا من ارتضى من رسول].
(2044: كتاب في علم الباري) لأبي عبد الله محمد بن خالد بن عبد الرحمان البرقي، كما ذكره النجاشي.
(2045: رسالة في علم الباري بالجزئيات) أولها [واما علم الباري بالجزئيات ففيه خلاف بين المتكلمين والفلاسفة..] في مجموعة من رسائل الدواني في (مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء).
(2046: رسالة في علم الباري بالجزئيات) فارسية أولها [الحمد لله رب..] أثبته بطريقين، يوجد في مجموعة من رسائل ابن سينا، وكأنها له أو لمحمد بن زكريا الرازي.
يوجد من وقف الحاج عماد الفهرسي للخزانة (الرضوية).
(2047: رسالة في علم الباري وانكار تعلقه بالمستحيل) للسيد عبد الحسين بن علي أصغر بن المير أبى الفتح بن الميرسيد على التستري المرعشي، نزيل زنگبار والمتوفى بها في 1323 مختصرة في مأتي بيت بخطه، كتبها لجواب القاضي الأباضي سيف بن ناصر بن سليمان الخروصي قاضي زنگبار، قدم خمس مقدمات ثم أجاب عن ثلاثة أمور 1 عموم علمه 2 كيفية تعلقه بالمعدوم 3 التوفيق بين كون علمه أزليا وما يظهر منذ حدوثه. وفرغ منها (25 ج 1 1308) ولما وصلت الرسالة إلى يد المولوي غلام حسين الحيدر آبادي بادر إلى تكفير السيد وتضليله، فسأله محمد شعبان من أصدقاء السيد ان يكتب الجواب بصراحة القول ودفعا لاعتراضات الحيدر آبادي، فبدأ بمقدمات أربع تفصيلا ثم شرع في الجواب بما يقرب من ثمانمأة بيت. وفرغ منه أول رمضان