(صيغ العقود) متعددا، أو في الشين (شرح رسالة العقود) وبعنوان (جواهر الكلمات).
(1950: رسالة في العقود والايقاعات) وما يعتبر فيها من اللفظ والعربية والصراحة والنية وقصد الانشاء وصدورها عن تقليد وما يتفرغ عليها في حالتي القدرة والعجز وما يترتب عليها من اللزوم والجواز وحق الشفعة وغير ذلك. للمولى مسيح بن محمد سعيد الطهراني المتوفى 1263 تقرب من الف بيت، كتبها في بساتين كربلا فرارا من الطاعون 1247 بعد خروجه عن طهران لوقعة قتل سفير الروس المشهورة والنسخة منضمة إلى (المختصر النافع) رأيتها في مكتبة (سيدنا الشيرازي بسامراء).
(1951: عقود المرجان) في تفسير القرآن. تعليقات علقها على حواشي القرآن، ثم دون في ثلاث مجلدات، حكى عن (الرياض) انه يبلغ السبعين الف بيت. للسيد المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله التستري المتوفى سنة 1112 قال في (شرح ملحقات الصحيفة) ما ملخصه [انه عاقني عن شرح الملحقات بعد شرح الصحيفة الاشتغال بشرح التهذيب والاستبصار و (عقود المرجان في حواشي القرآن..)] وذكر سبطه في (تحفة العالم) [ان حواشي القرآن دونه في ثلاث مجلدات مولينا محمد..] والظاهر أن مراده هو المولى محمد بن علي النجار الذي هو من أعاظم تلامذة المحدث الجزائري المذكور في (التحفة) قبل كلامه السابق بقليل فيظهر منه ان المحدث الجزائري كتب الحواشي، وتلميذه المولى محمد دونه في ثلاث مجلدات، وصرح سبطه الاخر السيد عبد الله في اجازته الكبيرة في ترجمة المولى محمد المذكور انه دون الحواشي وكذا في تذكرته. ويوجد نسخة منه سميت (عقود المرجان في حواشي القرآن) أو (عقود المرجان لحواشي القرآن) وفى آخره انه فرغ منه بعد صلاة الجمعة سادس عشر ربيع الثاني 1102 وله خطبة مختصرة، والنسخة ممزقة مأكولة كتبها مستقلا السيد آقا التستري بتعب كثير.
(1952: رسالة العقول) منسوبة إلى ابن سينا. قال المهدوي في (فهرست مصنفات ابن سينا) انها جزء من رسالة (الحدود) له. ولكن نسخة جامعة طهران مختلف عنه كما في فهرسها 6: 2400 ونسخة في (الرضوية) كما في فهرسها 4: 136.