السيد صالح الموسوي القزويني الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة، طبعت 1347 ومر رده الموسوم تنزيه المؤمنين).
(776: ضربة الحق السديد على زخرف يقظة البليد في مسألة وجوب التقليد).
للسيد مهدي بن صالح القزويني الكاظمي نزيل البصرة.
(ضربت حيدري) راجع الضربة الحيدرية.
(777: الضربة الحيدرية لكسر الشوكة العمرية) أو (ضربت حيدري) فارسية لسلطان العلماء السيد محمد ابن دلدار على النصير آبادي المتولد 1199 كتبها في رد (الشوكة العمرية) التي صنفها رشيد الدين خان تلميذ عبد العزيز الدهلوي صاحب (التحفة الاثني عشرية) زاعما أنها جواب (البارقة الضيغمية)) في مبحث المتعة، من تصنيف السيد محمد المذكور أيضا، بإقامة الحجج والبراهين على حلية المتعتين ولما فتح الرشيد في شوكته باب التأويل في الحجج المذكورة في البارقة حسب جهده وطاقته، صنف سلطان العلماء (الضربة الحيدرية) في رده. أولها: [الحمد لله الذي هدانا لدينه الذي اصطفاه وأرشدنا إلى سبيله الذي ارتضاه..] وقد طبعت في مجلدين في مطبعة مجمع العلوم بلكهنو 1296 في 431 ص. وحسب أن سلطان العلماء كتبها على لسان بعض المستفيدين من حضرته، صدرها باسمه وهو السيد حميد الدين المدعو بالسيد باقر شاه النقوي، عنوان كلام البارقة: [قال السيد الوحيد] وعنوان الشوكة: [قال الفاضل الرشيد] وعنوان كلام الضربة [أقول].
(778: الضربة العلوية) في الرد على الماديين، للسيد علي محمد ابن السيد دلدار على المتوفى 1312 ذكرها السيد علي نقي في (المشاهير).
(779: ضربة قاطعة) في تجويز الدف والطبل في المواكب والمآتم للعزاء. للسيد علي گوهر ابن السيد علي أكبر بن سلطان العلماء السيد محمد النقوي اللكهنوي.
طبعت بالأردو.
(780: ضرور المبتدى) في اللغة الفارسية، لسيف الدين قاسم الهندي. طبع بلكهنو في 515 ص.
(781: ضرورة الأديب) في المؤنثات السماعية طبعت بالهند مع الكافية لابن الحاجب.