الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٢ - الصفحة ٢٨٤
الكاشاني حفيد أخ المحدث الفيض والمجاز منه نسخة منه، في مكتبة الشيخ علي أكبر النهاوندي بمشهد خراسان.
(1909: رسالة في السير والسلوك) للشيخ محمود الاهري التبريزي المعاصر نزيل النجف، رتبها على فاتحة وواسطة وخاتمة.
(1910: رسالة في السير والسلوك) للأمير غياث الدين منصور بن صدر الدين محمد الحسيني الدشتكي. أولها [يا منفذ حركات الطالبين، ومنتهى إشارات الواصلين..] توجد نسخته بخط الحاج محمود التبريزي، فرغ من الكتابة يوم الاثنين (12 - ع 2 - 933) في مكتبة (الطهراني بسامراء).
(1911: رسالة في السير والسلوك) للميرزا مهدي بن أبي الحسن القمشهي مدرس المعقول في مدرسة سپهسالار المولود 1320.
(1912: رسالة في السير والسلوك) تنسب إلى سيدنا بحر العلوم السيد مهدي بن مرتضى الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى 1212 فارسية في الفي بيت، لكنها مشكوكة فيها. ففي آخرها بعض ما ليس على مذاق السيد بحر العلوم، كما يظهر للمتدرب في مفاده. والنسخة موجودة في النجف في بيت بحر العلوم. ورأيت أخرى عند محمد حسين ابن الحاج محمد جعفر اليزدي وكيل سيدنا الشيرازي بكربلا. أولها [امكثوا انى آنست نارا لعلى آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون. بطرق عديده از سيد رسل وهادى سبل مرويستكه: من أخلص لله أربعين صباحا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه إلى لسانه. عبارت حديث، اگر چه مختلف وارد شده ولي معاني متحد است. خود بعيان ديده أيم وببيان شنيده أيم، كه أين مرحله شريف از مراحل عدد را خاصيتي است خاص، وتأثيرى است مخصوص، در ظهور استعدادات وتتميم ملكات وطى منازل وقطع مراحل. تخمير آدم بيد قدرت أربعين صباحا، وجسده أربعين سنة، بين مكة والمدينة، يمطر عليه الأمطار حتى صار قابلا لتعلق الروح، وتم ميقات موسى أربعين ليلة، ويتيهون قومه أربعين، وبعث النبي لأربعين سنة غايت استعداد ظهور تكميل چهل سالگي است، كه أول مسافرت بعالم أخرت ميشود، وحد سفر طبيعت چهل سال است، كه من بلغ أربعين سنة ولم يأخذ العصا عصى، لأنه صار مسافرا للآخرة
(٢٨٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 ... » »»