(رجال نور الدين علي بن حيدر على المنعل القمي) اسمه " نهاية الآمال في ترتيب خلاصة الأقوال ".
(رجال السيد القاضي نور الله الشهيد) التستري. قتل ظلما (1019) اسمه " مجالس المؤمنين " طبع مكررا.
(283: رجال النيسابوري) الميرزا محمد الاخباري المقتول، غير " تقويم الرجال " وغير " كليات الرجال " وغير " صحيفة الصفا " ذكره بعض أحفاده وهو الميرزا محمد تقي للسيد شهاب الدين كما كتبه إلينا.
(رجال النيلي) السيد بهاء الدين أبى الحسن علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النسابة النيلي النجفي أستاذ أبى العباس أحمد بن فهد الحلي وصاحب " الأنوار المضيئة " أو الآلهية و " الدر النضيد " وغيرهما والنسابة هذا ليس هو بعينه شارح " مختصر مصباح المتهجد " الكبير كما يأتي. حكى صاحب " الرياض " عن خط الشيخ علي في " الدر المنثور " عن خط جده صاحب المعالم أن رجال النيلي هذا قد تممه السيد الشريف جمال الدين بن الأعرج العميدي، وذلك كان بأمر من السيد بهاء الدين مؤلف أصله، وذلك لعدم اطلاعه التام وعدم اعتماده الا على ابن الأعرج المذكور، فألتمس منه فاجابه وكان ديدنه في أصله أن يذكر ما في (صه). أولا ثم يذكر ما كان زائدا عليه في (جش) أو (ست) أو ابن داود وان كانت الزيادة موجودة في القسم الثاني لكنه يكرره. ويورد على ابن داود ايرادات سهلة باردة - إلى قوله - وانما ذكرت هذا لئلا يتشوق أحد إلى هذا الكتاب عند سماع خبره، فالحق السيد جمال الدين به أحوال العلماء الذين كانوا في عصر العلامة وبعده وبلغوا ستا وعشرين، وقد اختصر تراجمهم الشيخ حسن صاحب المعالم، ومنهم الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى (841) ترجمه في حال حياته واشتغاله بالتدريس مصرحا بأنه مجاز عن المصنف كما في " الروضات " في ترجمة ابن فهد، ومنهم ابن المتوج البحراني كما ذكره في " الرياض " نقلا عن خط الشيخ علي عن خط جده صاحب المعالم مصرحا بأن المصنف هو السيد علي بن عبد الحميد وانه كان تلميذ فخر المحققين، أدرك أواخر زمانه، وان السيد جمال الدين بن الأعرج ألحق بأمر المصنف جماعة على ترتيب الكتاب، واستخرج صاحب المعالم منهم ستا وعشرين، ومنهم المصنف، وذكر من تصانيفه " الأنوار الإلهية " في خمس مجلدات رأى أولها في