سيجمعوه ويسموه " بدايع الجمال " وقد فاتنا ذكره في حرف الباء. ويوجد قطعة من " بدايع الجمال " بعنوان " الشوقيات " يقرب من ثلاثة آلاف بيت في مكتبة (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 656) وكذا قطعة من الصنايع. وقد مر له الخمسة في حرف الخاء. ترجمه في (مرآت الخيال ص 49) و (تش ص 119) ورجال حبيب السير ص 47، و (بهش 1 ص 333) وأحسن تراجمه ما كتبه سعيد النفيسي في رسالة بعنوان " نخلبند شعرا، وأحوال خواجوى كرماني " وطبع (1307 ش) وجعله ذيلا واستدراكا لما كتبه قبله مسرور، وجعله في مقدمة طبع " روضة الأنوار " الخواجوئي وصرح بأن ما يقال من أن شعره يقرب من خمسة وعشرين الف بيت خطأ، وان جميع أنواع شعره من الغزليات والقصايد والرباعيات وغيرها لا يتجاوز عن تسعة آلاف بيت، وذكران أغلب قصايده في مديح أهل البيت ولا سيما أمير المؤمنين (ع). وله " هما وهمايون " نظمه ببغداد وطبع في (ص 296). وطبع له " سامنامه " في بمبئي في (1319) في (432 ص) وطبع منتخب ديوانه لكوهى كرماني بطهران.
(1825: ديوان خواجو زاده كابلى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 54) وقال كان من شعراء عهد أكبر شاه وهمايون شاه.
(ديوان خواجة) بما أن لفظ خواجة من الألقاب للأعاظم نظير الأمير، والسيد، والمولى، والقاضي، والشيخ، وأمثال ذلك، فلم نراعي الترتيب الا في الكلمة المضاف إليها لفظ الخواجة مثلا الخواجة آقا، الخواجة أبو القاسم، الخواجة باقر، الخواجة حسن، الخواجة خليل، الخواجة سميع، الخواجة نصير، وهكذا.
(1826: ديوان خواجكى بلخي أو شعره) ذكر له في كشف الظنون " شرح معميات مير حسين " وأورد في (هفت ص 286) خواجكى الشريف وقال صار محرما خاصا للمجلس الخاقاني وأطرى فضله وأورد شعره.
(ديوان خواجة آصفي) مر بعنوان آصفي.
(1827: ديوان خواجة اختيار گونابادى) واسمه الحسن بن علي الگونابادى الخطاط المنشى. توجد قطعات من منشأته بخطه الجيد في المكتبة الشاهية بطهران كتابتها بين سنوات (935 970) فهو غير السيد القاضي اختيار بن غياث الحسيني المذكور