أكثر من مائة تأليف. مات (1289) عن عمر يناهز السبعين. أورد بعض قصايده في (گلشن ص 157 158) في مديح واجد عليشاه، يستخرج من جميع أبيات أحدها التاريخين الهجري والميلادي.
(ديوان خيالي هروى) راجع " ديوان خيالي بخارى ".
(1850: ديوان خيام) كما هو المعروف اليوم أو الخيامي كما هو الصحيح من نسبته، وهو الحكيم الفيلسوف أبو الفتح عمر بن إبراهيم النيشابوري الخيامي المتوفى (515 أو 517 أو 525) (1). ينسب إليه ما ينيف على ثمانمائة رباعية حكمية فلسفية لطيفة دقيقة جلها فارسية وعدة منها عربية، وقد لفتت إليها أنظار الأدباء في العالم كله حتى لم يبق لسان حتى على الكرة الأرضية الا وقد ترجم بها هذه الرباعيات، وظاهر ان هذه الرباعيات لم يكن لرجل واحد بل هي أفكار عرفانية ظهرت في قرون مختلفة وقد نسبها قائليها إلى أول من بدر منه مثلها وهو الفيلسوف الصريح الخيامي، وقد تكلف المحققون المعاصرون في النظر في مجموعة رباعيات خيام (2) وتفكيك ما قاله خيام مما نسب إليه وله شروح كثيرة يأتي كشرح كيوان باسم " ميوه زندگانى " المطبوع بإيران. وطبع خلاصة رباعيات خيام وبابا طاهر باهتمام كوهى كرمان في (48 ص) بطهران وخلاصته باهتمام مكتبة علمي بطهران في (64 ص) ومكتبة اقبال بطهران في (124 ص) و " ترانه هاي خيام " لصادق هدايت الذي انتحر بباريس في (1329 ش) طبع بطهران في (141 ص). ويأتي تراجمه بالعربية للسيد احمد الصافي النجفي وغيره.
(1851: ديوان خير العلى) من شعراء الترك ذكر في (دجا ص 143) ترجمته عن