(1103: ديوان تقى شوشتري أو شعره) العالم بالمعقول والمنقول. ذهب إلى الهند وتقرب عند أكبر پادشاه. ترجمه معاصره في قسم الشعراء من (طبقات أكبري ج 2 ص 513) وقال في (گلشن ص 88) ان له " نثر شاهنامه " لم يتم.
(1104: ديوان تقى شيرازي أو شعره) وهو محمد تقي بن الميرزا شفيع. كان محاسبا لوزير جهرم لاقاه النصر آبادي في مسجد لنبان بأصفهان في (1089) وأورد شعره وأطراه في (نر 5 ص 121).
(ديوان الميرزا محمد تقي الشيرازي) يأتي بعنوان " ديوان گلشن ". (1105: ديوان تقى شيرازي أو شعره) واسمه ملا محمد تقي، كان نديما لامام قليخان حاكم شيراز وسافر إلى أصفهان. وقد رآه النصرآبادي فترجمه في (نر 6 ص 179).
(1106: ديوان تقى قمي) وهو شاهمير تقى. له مثنوي في قبال " تحفة العراقين " للخاقاني، والف تذكرة للشعراء. ترجمه الأوحدي في تذكرته، وعنه نقل في (تش ص 232) وسماه في (تغ 33) بالحكيم تقى الدين. وقال في (روشن ص 133) انه كان طبيبا.
(ديوان تقى قورچى) راجع " ديوان مثال ".
(1107: ديوان تقى قورچى أو شعره) حفيد شاه على المستوفى للشاه عباس الأول.
كان خطاطا وتلمذ على مير عماد.
ونصب وزيرا للاهجان ثم لأصفهان ثم مستوفيا للقورچيه للشاه سليمان الصفوي. أورد شعره في (نر 4 ص 83) و (گلشن ص 89).
(1108: ديوان تقى كاشي أو شعره) وهو صاحب التذكرة (1) المذكورة في (ج 4 ص 30 و 31) و (ج 7 ص 212) توجد اشعاره الكثيرة في تذكرته.
(ديوان تقى كاشي أو شعره) الحافظ الموسيقار، يأتي بعنوان " عندليب كاشي " و آخر بعنوان " مرواريد كاشي ".