الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٩ق١ - الصفحة ١٧٤
(1103: ديوان تقى شوشتري أو شعره) العالم بالمعقول والمنقول. ذهب إلى الهند وتقرب عند أكبر پادشاه. ترجمه معاصره في قسم الشعراء من (طبقات أكبري ج 2 ص 513) وقال في (گلشن ص 88) ان له " نثر شاهنامه " لم يتم.
(1104: ديوان تقى شيرازي أو شعره) وهو محمد تقي بن الميرزا شفيع. كان محاسبا لوزير جهرم لاقاه النصر آبادي في مسجد لنبان بأصفهان في (1089) وأورد شعره وأطراه في (نر 5 ص 121).
(ديوان الميرزا محمد تقي الشيرازي) يأتي بعنوان " ديوان گلشن ". (1105: ديوان تقى شيرازي أو شعره) واسمه ملا محمد تقي، كان نديما لامام قليخان حاكم شيراز وسافر إلى أصفهان. وقد رآه النصرآبادي فترجمه في (نر 6 ص 179).
(1106: ديوان تقى قمي) وهو شاهمير تقى. له مثنوي في قبال " تحفة العراقين " للخاقاني، والف تذكرة للشعراء. ترجمه الأوحدي في تذكرته، وعنه نقل في (تش ص 232) وسماه في (تغ 33) بالحكيم تقى الدين. وقال في (روشن ص 133) انه كان طبيبا.
(ديوان تقى قورچى) راجع " ديوان مثال ".
(1107: ديوان تقى قورچى أو شعره) حفيد شاه على المستوفى للشاه عباس الأول.
كان خطاطا وتلمذ على مير عماد.
ونصب وزيرا للاهجان ثم لأصفهان ثم مستوفيا للقورچيه للشاه سليمان الصفوي. أورد شعره في (نر 4 ص 83) و (گلشن ص 89).
(1108: ديوان تقى كاشي أو شعره) وهو صاحب التذكرة (1) المذكورة في (ج 4 ص 30 و 31) و (ج 7 ص 212) توجد اشعاره الكثيرة في تذكرته.
(ديوان تقى كاشي أو شعره) الحافظ الموسيقار، يأتي بعنوان " عندليب كاشي " و آخر بعنوان " مرواريد كاشي ".

(1) ذكر والدي هذا الكتاب في (ج 4 ص 30) بعنوان " تذكره ء مير تقى كاشي " وفى (ص 31) بعنوان " تذكره ء خلاصة الأفكار " وفى (ج 7 ص 212) بعنوان " خلاصة الاشعار ". وقد رأيت النسخة الموجودة عند صادق الأنصاري بطهران ذكر خصوصياتها في مقدمته فنقلها هنا: يشتمل هذا الكتاب على مقدمة، وأربعة فصول، وأربعة أركان، وخاتمة: الفصل الأول: تاريخ العشق، الثاني شرف العشق، الثالث أقسامها، الرابع شرائطها. والركن الأول: الشعراء المتقدمين أولو القصايد من عنصري إلى بابا أفضل الكاشي، وهم 41 شاعرا. الثاني أولو الغزل من سعدى شيرازي إلى كافي مازندراني.
الثالث من حافظ إلى فنائي. الرابع متأخري المتأخرين من جامى إلى غزالي مشهدي. والخاتمة في معاصريه، وهذا على ترتيب البلدان: كاشان، أصفهان، قم، ساوه، قزوين، گيلان، تبريز، يزد، كرمان، شيراز، همدان، بغداد، رى، سمنان، استرآباد، خراسان، وكان قد ألف مجلدا خاصا لبلاد الهند لم يذكر فهرسها في المقدمة. وعبر عن نفسه في المقدمة بتقي الدين محمد الحسيني الكاشاني وعن الكتاب بخلاصة الاشعار وزبدة الأفكار. ويظهر مما ذكره في أحوال عثمان مختاري ان الكتاب كان تاما في (989) ولكن يظهر مما ذكره في أحوال بعض معاصريه انه كان يزيد فيه إلى (1012).
(١٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 ... » »»