بمراغه (1210). كان يشتغل بكلاه دوزى، ولما ذم بعض الأعاظم فر من طهران إلى كرمان ثم سافر إلى كربلا وجرح هناك في الفتنة، ثم رجع ومدح منوچهر خان الگرجى.
كذا في " المدايح المعتمدية " لبهار الأصفهاني. وتوفى بعد (1264) لان في ديوانه مديح ناصر الدين شاه الذي جلس في (1264) وذكر عزل الحاج ميرزا آقاسى المتوفى منفيا بالعراق (1265) توجد نسخته في (المجلس) كما فصله ابن يوسف في فهرسها (ج 3 ص 244).
(ديوان تصنيف أصفهاني) واسمه الحاج أبو طالب كان تاجرا ويعد من شعراء الشاه سليمان الصفوي. سافر إلى الهند كما في (تغ ص 32). واطنه متحدا مع تصنيفي الخوانساري.
(1091: ديوان تصنيفي خوانساري أو شعره) اتخذ هذا التخلص الشعرى لمهارته في الموسيقا. أورد شعره في (تش ص 208) وعنه في (گلشن ص 86) راجع ما قبله.
(1092: ديوان تعظيما قمي أو شعره) كان من تلاميذ صائب. أورد شعره في شمع انجمن وصححه في (گلشن ص 86) وقال في (تغ 32) انه جاء إلى الهند.
(1093: ديوان تعظيم مازندراني) واسمه الملا محمد تقي مات (1100) كما في (تغ ص 32) قال وكان ماهرا في النجوم وله غزليات.
(1094: ديوان تعين كاشاني أو شعره) واسمه جلال. نشاء بأصفهان. أورد شعره في (گلشن ص 86).
(ديوان تفاحي) وهو يحيى سيبك. يأتي بتخلصه المشهور " فتاحي ".
(1095: ديوان تفته ء هندي) من تلاميذ غالب الدهلوي. له خمسة دواوين، كل واحد حدود (13000 بيت) ترجمه في (گلشن ص 86).
(1096: ديوان تقيا شوشتري أو شعره) واسمه مؤرج خان. له كتاب في الهيئة. توجه إلى الهند وتقرب عند أكبر پادشاه وجهانگير ومات (1020) أورد شعره في (گلشن ص 88) وعنه في قاموس الاعلام التركية فريحانة الأدب. ولعله الذي ترجمه نظام الدين احمد في قسم العلماء من طبقات أكبري (ج 2 ص 471).
(1097: ديوان تقى أدب الكرمانشاهي أو شعره) فاتنا ذكره في " أدب " ترجمه