الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٨ - الصفحة ١٦٩
(دستور موسيقى) اسمه (بهجة الروح) مر في (ج 3 - ص 162) أوله [الحمد لله رب العالمين.. وحضرت أمير المؤمنين وامام المتقين.. وأولاده الطاهرين. قال العبد .. عبد المؤمن.. كه چون پادشاه.. خاقان أعظم.. محمود غزنوي طول الله عمره راغب أين فن شريف]. ينقل فيه عن العطار المقتول (617) وفخر الدين طاوس الهروي وكتابه (تهجى موسيقى) ويذكر سعد الدين المحيى آبادي، وشمس الدين الكارروئي وفخر الدين إسحاق الموصلي، والسيد حسين الاخلاطي، وابن سينا وابن الطائي ومحمد امين طاوس، ويعدهم من أساتذة الفن. ويذكر ولده ضياء الدين محمد يوسف وغيرهم. وهذه فهرس أبوابها 1) مبدأ هذا العلم 2) أقاويل الحكماء فيه 3) نسبته 4) ارتباطه بالكواكب 5) بحورها 6) منظومة فارسية في الفن 7) تركيب الألحان 8) تناسب السامع واللحن 9) اقسام اللحن 10) في سلوك صاحب هذا الفن بالناس، والخاتمة في تعيين الألحان المطلوبة لكل فصل من فصول السنة. توجد نسخته في (39 ص) في مكتبة (المشكاة).
(دستور موسيقى) يأتي باسمه (كراميهء دورهء سفره چى).
(690: دستور نامه) للحكيم نزاري البيرجندي المعاصر للشيخ السعدي الذي توفى (694) كما ارخ في (الحوادث الجامعة) ينقل عنه في التذكرات وفى (كشف - الظنون - ج 1 - ص 492) قال أن أوله [قل الحمد لله نزاري] ويأتي في الدواوين ديوان شعره الذي فيه قوله:
محبت تو چنان محكم است در دل من * چه اعتقاد نزارى بخاندان على (691: دستور نرد) هو مثنوي من اجزاء ديوان وحيد القزويني الآتي في الدواوين.
(692: دستور نقاشى) أو (كمال هنر) تأليف مصطفى نجمى النقاش الإيراني. أهداه إلى روح كمال الملك أستاد هذا الفن. وقد طبع بطهران.
(693: دستور نگارش) في المنشآت الفارسية. لحسين أميد. فارسي طبع بتبريز (1313 ش).
(694: دستور نظم) فارسي للسيد محمد العجمي الشاعر المتخلص بواله. كذا في (ذيل كشف الظنون - ج 1 ص 472).
(١٦٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 ... » »»