الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٧ - الصفحة ٥٨
في أوله رباعية هي:
أي طالب حكمت تو ز من گير خبر * تا چند روى در بدر أي خسته جگر خود را برسان بشهر حكمت أما * شو داخل آن شهر معظم أز در وسماه بالحكمة الصادقية، ورتبه على ثمانية وعشرين فصلا، قد علق الشيخ عبد النبي القزويني حاشية على الفصل الأول والثاني منها كما ذكره، وظني أن المولى إسماعيل هذا هو الخواجوئي، والمولى محمد علي بن محمد رضا هو التوني الخراساني نزيل أصفهان والمؤلف ل‍ " النهاية في شرح الهداية " قبل (1151) كما يأتي. وهو مقدم على المولى محمد علي بن رضا الساروي المؤلف ل‍ " توضيح الاشتباه " في (1193) المذكور في (ج 4 - ص 490).
(305: حكمت طبيعية) فارسي للميرزا حسن خان منطق الملك مؤلف " منهاج الطالبين " الفارسي في التجويد.
(306: حكمة العارفين في رد شبه المخالفين من المتصوفين والمتفلسفين) للمولى محمد طاهر الشيرازي المذكور في (ص 40) أوله [الحمد لله الذي جعلنا بمعرفته ومعرفة دينه علماء فقهاء] رأيت منه نسخا في مكتبة (التسترية) و (الرضوية) وفي المكتبات الشخصية لسردار الكابلي بكرمانشاه والميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف، أحال التفصيل في مسألة الاحباط وعد الكبائر إلى كتابه " فرحة الدارين " وتعرض فيه الرد على الشيخ البهائي، والمولى صدرا، وتلميذه الفيض، وفي الأخير تعرض لكلمات ابن العربي إلى قوله [فانظروا أيها المهتدون إلى هؤلاء الكفرة الفجرة وإلى عقول مريديهم ومصدقيهم واشكروا الله على ما هداكم] وقد كتب الحكيم محمد مؤمن الطبيب في رد المولى محمد طاهر هذا كتابه " تبصرة المؤمنين " المذكور في (ج 3 - ص 325).
(307: الحكمة العرشية) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى (1050) طبع بإيران، وله شروح منها شرح الشيخ احمد الأحسائي وشرح المولى إسماعيل واحد العين وغيرهما من الشروح الآتية في حرف الشين أوله [الحمد لله الذي جعلنا ممن شرح صدره للاسلام فهو على نور من ربه].
(308: الحكمة العلائية) أو " دانشنامه علائي " للشيخ الرئيس أبى على ابن سينا
(٥٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 ... » »»