الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٧ - الصفحة ٢٦٥
" ترجمه ء نثر اللئالي " و " نظم الجواهر " كلها تركية جغتائية الا الأخيرة فإنها فارسية وقال في " تحفه ء سامى " أن ديوانه الخامس بالفارسية في ستة آلاف بيت، والأربعة التركية هي 1) غرايب النوائب 2) أنوار النبات 3) بدايع الوسائط 4) فوائد الكبير وله " قسام المحبة " وقال في " مرآت الخيال - ص 72 " ان له " تحفة الأبرار " بالفارسية.
(1275: خمسه ء نوعي زاده) هو عطاء الله بن يحيى المعروف بنوعي زاده المتوفى (1044) قال في " كشف الظنون " ان أوليها ساقينامه، والثانية نفحة الأزهار، والثالثة هفت خوان والرابعة صحبة الأبكار والخامسة... المجالس، فراجعه.
(1276: خمسه ء هاتفي) هو المولى عبد الله الخرجردي الخبوشاني الجامي ابن أخت المولى عبد الرحمن الجامي. توفى (927) لم يوفق لاتمام الخمسة فخرج منها أربعة وهي 1) ليلى ومجنون، 2) شيرين وخسرو، 3) هفت منظر، 4) تمر (تيمور) نامه المذكور في (ج 4 - ص 518). صرح بنظمها على هذا الترتيب في آخر تمر نامه، والجميع موجودة في مكتبة (سپهسالار) كما في فهرسها (ج 2 - ص 544).
(1277: خمسه ء هدايت) الطهراني مشرف الاصطبل للشاه عباس وطهماسب الصفويين اسمه ميرزا حسين، وهو طهراني كما في جميع التذاكر الا " مجمع الفصحاء " فإنه قال أصفهاني. نظم خمس مثنويات في قبال الخمسة النظامية في حدود العشرين ألف بيت ليس فيها بيتا واحدا له معنى صحيح، فلما عرضه على الشاه ادعى الشاه أنه وجد فيها ثلاث أبيات يفهم منها معنى وأمر به فاقتلعت ثلاثة من أسنانه. وقد ذكر في التذاكر عدة أبيات من هذه الخمسة فمن إسكندر نامه قوله: - اگر عاقلي بخيه ء بر مو مزن * بجز پنبه بر نعل آهو مزن ومن ليلى مجنون قوله:
روزى كه ز عشق ميزدم لاف * اردك بچه مى فروخت علاف عاشق سك يرقه بود وميمون * آوازه بلند شد كه مجنون وقال في تذكرة " روز روشن " وغيره أن له " هفت پيكر " و " خسرو شيرين " وأوردوا منها أبياتا. والعجب أن هذه الأبيات ذكرت بعينها بعد ترجمة مقصود بيگ
(٢٦٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 ... » »»