(2352: كتاب الحديث) ليوسف بن ثابت بن أبي سعدة الكوفي الثقة من أصحاب أبي عبد الله (ع) رواه عنه ثعلبة بن ميمون والنجاشي باسناده إليه.
2353: كتاب الحديث) ليوسف بن حماد قيراط الكوفي الضعيف قاله النجاشي ولم يذكر الاسناد إليه.
(2354: كتاب الحديث) ليوسف بن عقيل البجلي الكوفي الثقة، حكاه النجاشي عن القميين، ثم قال وعندي ان الكتاب لمحمد بن قيس ثم ذكر اسناده المنتهى إلى محمد بن خالد البرقي عن يوسف هذا.
(2355: كتاب الحديث) ليوسف بن يعقوب الجعفي الكوفي الضعيف الراوي عن أبي عبد الله وجابر، ورواه عنه ذكريا بن يحيى والنجاشي باسناده إليه.
(2356: كتاب الحديث) ليونس بن ظبيان الضعيف، رواه الشيخ عنه في الفهرست بأربع وسائط.
هذا آخر ما ظفرنا به من فهرس كتب قدماء الأصحاب التي لم تسم الا باسم الكتاب وعبرنا عنها بكتاب الحديث لاشتمالها على أحاديثهم التي يروونها عن الأئمة (ع) قد أودعت تلك الروايات بعين ألفاظها في المجاميع الأربعة التي ألفها المحمدون الثلاثة القدماء أي " الكافي " و " الفقيه " و " التهذيب " و " الاستبصار " والمحامدة المتأخرة أي " الوافي " و " البحار " و " الوسائل " و " مستدركه " المطبوع المتداول جميعها وغيرها من المجاميع المخطوطة الموجودة في خزائن الكتب في العالم مثل " جامع المعارف والاحكام " و " جوامع الكلم " و " درر البحار " و " الشفا في اخبار آل المصطفى " و " مستدرك الوافي " و " مستدرك البحار " وغير ذلك من كتب التي يحصل القطع لمن نظر في كيفية تأليفها وايداع الأحاديث فيها ويرى بوجدانه اختصاص الفرقة الجعفرية من بين الأمم بالاتفاق في أخذ الاحكام الآلهية عن معادن العلوم النبوية وايداعهم إياها في كتبهم التي احتفظوا عليها من وقوع الدس والتحريف فيها وعدم مشاركة سائر الفرق منهم في الاخذ والحفظ كذلك، والحمد لله على هدايته لدينه والتوفيق لما دعا إليه من سبيله.