الستري القطيفي المتوفى بالحائر الشريف في (1333) انه يوجد عنده نسخة منه في القطيف.
(2154: التوحيد) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي المتوفى بالري في (381) طبع بإيران في (1285) وطبع ثانيا في بمبئي في (1321) وله شروح كثيرة منها:
" شرح " المحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى بالمشهد الرضوي (1090) فارسي موجود في كتب المولى على محمد الخوانساري في النجف.
" وشرح " القاضي محمد سعيد بن محمد مفيد القمي المولود (1049) والمتوفى بعد (1103) في عدة مجلدات.
" وشرح " الأمير محمد على نائب الصدارة بقم.
" وشرح " المحدث الجزائري الموسوم ب " انس الوحيد "، مر في (ج 2 - 368).
(2155: التوحيد) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي صاحب التفسير السابق ذكره بعنوان " تفسير العياشي " ذكره النجاشي.
(2156: التوحيد) لأبي عبد الله أو أبى محمد مفضل بن عمر الجعفي الكوفي، عبر عنه النجاشي ب " كتاب الفكر " وسماه بعض الفضلاء ب " كنز الحقايق والمعارف " وقد امر السيد على بن طاوس في " كشف المحجة " وفى " أمان الاخطار " بلزوم مصاحبة هذا الكتاب والنظر والتفكير فيه، وقال (انه مما املا؟ الإمام الصادق عليه السلام فيما خلقه الله جل جلاله من الآثار، وهو في معرفة وجوه الحكمة في انشاء العالم السفلى واظهار أسراره، وانه عجيب في معناه) فتبين أنه عدل للرسالة الإهليلجة الذي مر في (ج 2 - ص 484) وكلاهما في اثبات التوحيد وهما من منشآت الامام أبى عبد الله الصادق عليه السلام قد كتب الإهليلجة بنفسه إلى مفضل بن عمر، وأملى التوحيد هذا على المفضل وهو كتبه بخطه، ولجلالة قدر الكتابين وعظم شأنهما أدرجهما بعين ألفاظهما العلامة المجلسي في المجلد الثاني الذي هو في التوحيد من كتاب البحار، مع الشرح والبيان التفصيلي لفقرات كتاب التوحيد هذا، وطبع أيضا مستقلا بإيران، ومرت ترجمته إلى الفارسية كما مرت تراجم أخرى في (ص 91). وقد عمد جمع آخر إلى شرحه مفصلا منها: