في (274) أو (280) حكاه النجاشي عن بعض الأصحاب.
(2257: كتاب التهاني) في نحو خمسماية ورقة، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران المتوفى (388) ذكره ابن النديم.
(2258: التهجد) لأبي الفرج القناني الكاتب من مشايخ النجاشي، وهو محمد بن علي بن يعقوب بن إسحاق بن أبي قرة مؤلف كتاب " عمل الشهور " و " عمل الجمعة " وهذا الكتاب، وهو الذي يكثر النقل عن كتبه بعنوان ابن أبي قرة السيد على بن طاوس في الاقبال، واما أبو الفرج الكاتب القزويني محمد بن أبي عمران موسى بن علي بن عبد ربه، فقد صرح النجاشي بأنه لقيه ولم يتفق له السماع منه، وينقل عن " التهجد " هذا الكفعمي الذي توفى في (905) في " الجنة الواقية " وصرح في آخر " البلد الأمين " أنه من مآخذه، فيظهر منه وجود الكتاب عنده.
(2259: التهجدية) لآقا رضى الدين محمد بن الحسن القزويني المتوفى (1096) عبر عنه في " أمل الآمل " ب " رسالة التهجد " أقول هو فارسي في آداب صلاة الليل، وانما لم نذكره بعنوان " الآداب " في أول الكتاب متابعة لما عبر به في ترجمة مؤلفه، رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوى بطهران، اختار في آخره أن الاحتياط في ترك صلاة الجمعة، واستدل على مختاره بأمور فانتقده تلميذه المير صدر الدين محمد بن محمد صادق الحسيني القزويني في رسالته التي سماها ب " الصدرية " وهي أيضا فارسية في اثبات وجوب الجمعة موجودة في النجف وفى آخرها ساعد أستاده بأنه لو فرض عدم حصول الجزم بالوجوب أو الحرمة مع قيام الاجماع على نفى العينية ودوران الامر بين التخيير والحرمة فمقتضى العقل الاحتياط بتركه كما اختاره الأستاذ.
(2260: تهديد المكفرين) مقالة مختصرة في الانذار على التكفير بغير حجة، للسيد محمد على الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر، طبع في بغداد.
(2261: التهذيب) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (350) ذكره النجاشي.
(2262: التهذيب) في ذكر العبادات الشرعية بتقسيم يقرب فهمه ويسهل حفظه كثير الفوائد في سبعين ورقة، للعلامة الكراجكي الشيخ أبى الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى